آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 17 سبتمبر 2025 - 03:08 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أسعار المشتقات النفطية في المحافظات اليمنية
الأرصاد تتوقّع استمرار الأمطار بأنحاء مختلفة والطقس شديد الحرارة بالمناطق الساحلية والصحراوية
كندا تدين الهجوم الإسرائيلي "المروع" على غزة
تناول الشوفان صباحاً يساعد على خسارة الوزن.. لكن بشروط
بعد غارات الحديدة.. إطلاق مسيرة حوثية نحو مطار رامون
أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم في العاصمة عدن
الأسد خارج تاريخ وجغرافية سوريا لأول مرة منذ 5 عقود
12 غارة إسرائيلية تطال 3 أرصفة بميناء الحديدة
مؤتمر دولي لدعم الأمن البحري اليمني ومكافحة التهريب والقرصنة
بسلاح مبابي.. ريال مدريد يفسد مغامرة مارسيليا في ليلة درامية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
الصين.. "دمى بشرية" تعرض الملابس على منصة متحركة
منوعات
الثلاثاء - 12 نوفمبر 2024 - الساعة 11:09 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أصيب المتسوقون في الصين بالذهول بعد رؤية "دمى بشرية" تعرض الملابس في واجهات أحد المحلات التجارية وتمشي على منصة عرض أزياء متحركة.
ففي حين أصبحت العديد من الوظائف آلية، يبدو أن بعض الوظائف تسير في الاتجاه المعاكس. حيث استبدلت سلسلة متاجر صينية عارضات الأزياء التقليديات بنساء حقيقيات يمشين على أجهزة المشي، في فيديو حصد نسبة مشاهدة عالية وأثار تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي في الصين.
وبحسب الفيديو، فإن استخدام البشر بدلا من الدمى يساعد "العملاء على رؤية مدى ملاءمة الملابس للشخص أثناء الحركة".
وكانت ردود أفعال المعلقين متباينة، حيث زعم البعض أن المشي المتواصل يساعد في الحفاظ على لياقتهم البدنية: "إنها ليست فكرة سيئة إذا كنت تبحث عن بعض النقود الإضافية.. وتحافظ على لياقتك أيضا!".
وقال آخر: "احصل على أجر مقابل المشي وعرض أحدث الأزياء!"، وعلق آخر: "هذا أمر غريب. أعتقد أنه يوفر لهم الأمان الوظيفي ويساعدهم على إنجاز خطواتهم اليومية".
فيما وجد آخرون أن هذه الوظيفة زائدة عن الحاجة، حيث قال أحد المعارضين: "يبدو كأنه عمل غريب وغير إنساني، أليس كذلك؟". وأشار العديد من المعلقين إلى أن ذلك رجعي إلى حد ما، حيث يعود إلى الجزء الأول من هذا القرن في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما كان الناس الحقيقيون يصممون الملابس.
وقال أحد مؤرخي الموضة: "في الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، كان لدى المتاجر الكبرى مثل بلومينجديليس موظفون يتجولون لعرض الملابس للبيع حتى يتمكن العملاء من رؤية أنماط مختلفة ومعرفة كيف تبدو الملابس على الشخص".