آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 11 يوليو 2025 - 03:44 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
تفاقم معاناة أهالي المنطقة الوسطى في أبين بسبب انقطاع الكهرباء
صدور قرار الاتحاد اليمني لكرة القدم بإعادة تشكيل اللجنة الإعلامية
تظاهرة في أبين تطالب بالحكم الذاتي للمحافظة وتتوعد بالتصعيد السلمي
بين كارثة "القطار العظيم" وغرق "ملكة البحر"!
مئات الطرود من "أمازون" تتدفق إلى منزلها منذ عام.. أمريكية تدفع ثمن غلطة بائع صيني!
خبر سار للعرب المقيمين في السعودية!
مصر تلغي المساواة بين العرب والمصريين في المناطق الأثرية
"واينت": إسرائيل توافق على ضخ قطر ودول أخرى الأموال لإعادة إعمار غزة خلال وقف إطلاق النار
اندلاع حريق ضخم جديد في سهل الغاب بريف محافظة حماة السورية
اكتشاف علاج فعال لمكافحة إدمان الكحول
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
أطراف مختلفة تمسك بـ14 محافظة سورية.. إليك الخريطة
عربية وعالمية
السبت - 07 ديسمبر 2024 - الساعة 10:45 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
بعد سيطرة الفصائل المسلحة على ريف حمص الشمالي، يستمر التقدم باتجاه المدينة.
وإذا ما سقطت حمص، فستكون المحافظة الرابعة تقريباً بيد الفصائل بعد إدلب، وحلب، وحماة.
يوم الـ27 من نوفمبر الفائت، شهدت سوريا تطوراً مفاجئاً بعد أن شنت "هيئة تحرير الشام" وفصائل حليفة لها هجوماً واسعاً انطلق من إدلب على مواقع لقوات الجيش السوري شمال غربي البلاد.
وسرعان ما سقطت حلب كاملة بعيد انسحاب الجيش السوري والجماعات الإيرانية المقاتلة معه من المحافظة.
وما هي إلا أيام قليلة حتى باتت المحافظة ريفاً ومدينة بيد الفصائل، وسط محاولات من الجيش السوري لاستعادتها باشتباكات خجولة.
ثم انتقلت الفصائل إلى حمص، وسيطرت بساعات على ريفها الشمالي كاملاً لتستقر على أبواب المدينة منذ مساء الجمعة متريثة.
وبينما كانت الأنظار عند شمال سوريا والوسط مع تقدّم الفصائل، لم يكن الشرق مستقراً.
إذ سيطرت "قسد" على كامل مدينة دير الزور شرق سوريا، بعدما انسحب الجيش السوري، مع قادة مجموعات موالية لطهران "بشكل مفاجئ"، أمس الجمعة، من المدينة.
وبالأساس كانت الرقة بأيدي القوات الكردية منذ سنوات، والحسكة مع تواجد قوات الحكومة السورية التي لم تنسحب من الحسكة والقامشلي (شمال شرق)، بل تتواجد فقط في مربعات أمنية بالمدينتن.
لتبقى حصة الأسد بحمص، والساحل السوري بمحافظتي اللاذقية وطرطوس، والعاصمة دمشق ومحافظة ريف دمشق.
أما درعا، فكانت خارج السرب تماماً، إذ أصبحت خارج سيطرة الجيش السوري بعد أن سيطرت فصائل محلية مسلحة على عدة حواجز في ريف المحافظة جنوب سوريا، فضلاً عن مدينة نوى وبلدات أخرى، عقب اتفاق مع الجيش لضمان انسحاب منظم لجنوده.
وقالت مصادر لرويترز إن الفصائل منحت كبار المسؤولين الأمنيين والعسكريين العاملين في المدينة ممراً آمناً إلى دمشق.
كذلك أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان فقدان الجيش السوري السيطرة على درعا.
وفي السويداء، أخلى مسؤولون بينهم المحافظ وقادة أمنيون، الجمعة، مؤسسات ومراكز في المحافظة جنوب سوريا، على وقع هجمات غير مسبوقة تشنها الفصائل المسلحة في وسط البلاد، وفق ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان وشبكة إخبارية محلية.
وقال المرصد إن محافظ المدينة وقيادات الشرطة والسجن وحزب البعث غادروا إداراتهم في مدينة السويداء، تزامناً مع سيطرة مسلحين محليين على نقاط أمنية في ريفها، وفق فرانس برس.
هجوم مباغت
يشار إلى أن الفصائل كانت سيطرت، الخميس، على مدينة حماة، رابع كبرى مدن سوريا، الواقعة في وسط البلاد، بعد أيام من سيطرتها على حلب وإدلب في إطار هجوم مباغت.
كذلك سيطرت الجمعة على ريف حمص الشمالي بشكل كامل.
وأطلقت "هيئة تحرير الشام" والفصائل المتحالفة معها والمدعومة من تركيا، هجومها في 27 نوفمبر الماضي، انطلاقاً من معقلها في إدلب (شمال غربي البلاد).
فيما خلفت المعارك حتى الآن أكثر من 800 قتيل، حسب المرصد.
بينما أعلنت الفصائل قتل أكثر من 65 جندياً وضابطاً في الجيش السوري.