آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 16 ديسمبر 2024 - 03:47 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أسرة عشال تعترض على إجراءات النيابة في القضية وما ورد في قرار الإتهام (فيديو)
تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا
وفاة الفنان المصري الكبير نبيل الحلفاوي
تركيا: الأسد تلقى اتصالاً خارجياً طلب منه مغادرة دمشق
أسرار جديدة عن الأطفال حديثي الولادة.. ربما لم تسمعها من قبل
الشرع: سنحل الفصائل المسلحة ونلغي التجنيد الإجباري
روسيا تعلن إجلاء جزء من دبلوماسييها في سوريا
لونا الشبل ماتت مقتولة.. "اتهام الأسد بتصفيتها لإخفاء سر الأموال"
روما يغازل لاعبه السعودي سعود عبد الحميد بعد تألقه
ماذا قدم سعود عبد الحميد في أول ظهور أساسي بالكالتشيو؟
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
تركيا: الأسد تلقى اتصالاً خارجياً طلب منه مغادرة دمشق
عربية وعالمية
الإثنين - 16 ديسمبر 2024 - الساعة 02:44 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/العربية نت
فيما لا تزال العديد من الظروف الغامضة تحيط بقضية فرار الرئيس السوري السابق وسفره إلى روسيا، عشية السابع من ديسمبر الحالي، كشف وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، أن بشار الأسد تلقى اتصالاً خارجياً طلب منه مغادرة العاصمة دمشق.
وقال في تصريحات لـ"العربية/الحدث"، اليوم الأحد: "لم يتواصل معنا أي من ضباط المخابرات السورية بشأن هروبهم".
كما اعتبر أن الأسد تقاسم القوة مع كل من إيران وروسيا.
وأردف قائلا إن بلاده أبلغت كلا من موسكو وطهران بضرورة عدم عودة سيناريو 2015.
"السلطة الجديدة"
إلى ذلك، أوضح أن أنقرة تسعى إلى سلطة مدنية ديمقراطية في سوريا، مشدداً على أنها ستساعد السلطة الجديدة.
وشدد على أن هناك توافقا تاما على تشكيل حكومة سورية تضم الجميع، وعلى حسن معاملة الأقليات في البلاد.
فيما أكد أن تركيا لن تحل بدلاً من إيران. وقال "لا أعتقد أن سوريا ستكون ساحة للتجاذبات مع إدراك طهران للوضع الجديد".
هذا وأوضح أن بلاده "مستعدة للتوسط بين واشنطن والسلطة الجديدة"، في إشارة إلى الحكومة الجديدة التي كلفت من قبل "إدارة العمليات العسكرية" (هيئة تحرير الشام والفصائل المسلحة المتحالفة معها).
وختم بالقول "إن تركيا تنسق مع السعودية على أعلى المستويات بشأن الملف السوري".
أتت تلك التصريحات فيما أوضح وزير الدفاع التركي يشار غولر، بوقت سابق اليوم، أن أنقرة قد تعيد تقييم وجودها العسكري في سوريا عندما تقتضي الظروف الضرورية. ودعا إلى "منح الإدارة السورية الجديدة فرصة للحكم بعد أن أطلقت رسائل بناءة".
إشادة أردوغان
كذلك جاءت بعدما أشاد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأسبوع الماضي وقبل يومين من سقوط الأسد، بالتقدم العسكري الذي أحرزته "هيئة تحرير الشام" والفصائل المسلحة المتحالفة معها.
فيما ألمحت طهران حليفة الأسد، لاحقاً إلى تورط "دولة جارة لم تسمها" في الإطاحة بالنظام السابق، في إشارة إلى أنقرة.
بينما أكدت عدة مصادر مطلعة أن كلا من روسيا وإيران تخلتا بشكل من الأشكال عن الحليف السابق مع تقدم الفصائل والتدهور الذي تجلى في قدرات الجيش السوري، وانسحابه من مواقعه خلال الـ 11 يوماً التي أعقبت سقوط النظام.
يذكر أنه منذ بداية الحرب الأهلية في سوريا، دعمت تركيا العديد من الفصائل المسلحة المعارضة آنذاك لحكومة دمشق في المناطق المحاذية لحدودها.
في حين وقفت موسكو وطهران آنذاك مع حكومة دمشق، مانعة سقوطها على مدى سنوات.