آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 04 يوليو 2025 - 11:46 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
عيادة في بيرو تكشف أسرار شاكيرا !
نجمة مصرية تثير الجدل: "لقيت ميسي راسمني على ظهره"
فوائد غير متوقعة لشاي النعناع !
شائعات تطارد دمى "لابوبو".. طاقة شيطانية أم مجرد لعبة؟
اتصلوا بكل احترام ليطلبوا الإذن.. ترامب: سمحت للإيرانيين بإطلاق 14 صاروخا علينا
تحذيرات من انتشار متحور كوفيد الجديد "ستراتوس" في بريطانيا
الأعسم يجلد الحكومة: نهبوا المساعدات… ويريدون الاستدانة باسم الدولة
توماس بارتي يواجه 6 اتهامات بالاغتصاب
غدًا.. انطلاق أعمال لجنة تحكيم "أمير الشعراء" في عدن برعاية وزارة الثقافة الإماراتية
#مواعيد_رحلات طيران اليمنية ليوم غدٍ السبت - 05 يوليو 2025م
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
مدرس في عدن ينهي حياته شنقًا بسبب تدهور الأوضاع المعيشية
أخبار محلية
الأحد - 26 يناير 2025 - الساعة 12:38 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/خاص
أقدم الأستاذ عبدالفتاح الشاص، وهو معلم في مدرسة البساتين بمدينة عدن، على إنهاء حياته شنقا نتيجة ضغوط معيشية قاسية تفاقمت بفعل انهيار العملة الوطنية وارتفاع أسعار المواد الغذائية..
وأكدت مصادر محلية، أن الشاص، المعروف بتفانيه في عمله، عانى من ظروف اقتصادية صعبة كغيره من المعلمين الذين يواجهون أوضاعاً معيشية خانقة نتيجة ضعف الرواتب وعدم كفايتها لتلبية احتياجات الحياة اليومية.
هذه الحادثة المؤلمة تسلط الضوء على واقع شريحة كبيرة من المدرسين في الجنوب، الذين يعانون في ظل غياب حلول ملموسة من الجهات المسؤولة لتحسين أوضاعهم المعيشية..
وتأتي هذه الحادثة لتثير تساؤلات مؤلمة . كيف يمكن للمجتمع أن ينهض إذا كان معلموه، وهم الركيزة الأساسية لبنائه، يعيشون في ظروف تدفعهم إلى الاستسلام للضغوط القاسية؟
من قاسم العمري
٢٦ يناير ٢٠٢٥م