آخر تحديث للموقع :
السبت - 01 فبراير 2025 - 12:06 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الجالية الجنوبية في السعودية والخليج تنعي المناضل الاكتوبري "سعيد طماح"
آل جواس يشكرون كل من عزاهم في وفاة العميد محمد علي جواس (البرنس)
كيف تحول احمد الشرع (الجولاني) من مسجون ومطلوب دولياً إلى رئيس سوريا الجديد
العولقي: حملة إعلامية شرسة تستهدف رئيس الوزراء بسبب مواقفه ضد الفساد
الإدارة الانتقالية في سوريا تكشف عن 400 ألف موظف وهمي وسط جهود لإعادة بناء الدولة
المسبحي : خمسة أيام كشفت الفساد في سوريا.. فماذا فعل مجلس العليمي في ثلاث سنوات؟!
الإعلامي صالح العبيدي يهنئ الدكتور طارق العزاني بمناسبة ارتزاقه بمولوده الجديد زياد
المغرب يعلن رفضه دعم إيران للحوثيين
الهيئة العمومية للاتحاد العام للجمعيات التعاونية السكنية بالعاصمة عدن تعقد اجتماعًا هامًا لتحديد مخصصات الأراضي
شرطة كريتر تلقي القبض على متهم بترويج المخدرات وبحوزته كمية كبيرة من الحشيش
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
الإدارة الانتقالية في سوريا تكشف عن 400 ألف موظف وهمي وسط جهود لإعادة بناء الدولة
عربية وعالمية
الجمعة - 31 يناير 2025 - الساعة 10:25 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
بعد أقل من شهرين على سقوط نظام بشار الأسد، تواصل الإدارة الانتقالية في سوريا جهودها لإعادة بناء مؤسسات الدولة التي أنهكتها الحرب والفساد.
وفي هذا السياق، كشف وزير التنمية الإدارية، محمد أبا زيد، أن الدولة بحاجة إلى ما بين 550 ألفاً و600 ألف موظف، وهو أقل من نصف العدد المسجل حاليًا، حيث تبين وجود 400 ألف اسم وهمي في سجلات العاملين بالدولة. وأكد أن إزالة هؤلاء "الموظفين الأشباح" ستوفر موارد مالية كبيرة للدولة.
وأشار الوزير، اليوم الجمعة، إلى أن الحكومة كانت تتوقع انتشار الفساد، لكنها لم تتخيل أن يبلغ هذا المستوى الصادم، وفقًا لما نقلته وكالة "رويترز". وأضاف: "بعض الشركات المملوكة للدولة لا تبدو سوى أدوات لنهب الموارد، لذا سيتم إغلاقها".
وكان أبا زيد وعدد من الوزراء في الحكومة الانتقالية قد تحدثوا سابقًا عن حجم الفساد والمحسوبيات التي تفشت في ظل النظام السابق، مؤكدين أن إصلاح المؤسسات وإعادة هيكلة الدولة يمثلان تحديًا كبيرًا.
وتواجه سوريا اليوم، بعد 13 عامًا من الحرب الأهلية، تحديات ضخمة، أبرزها إعادة الإعمار، وعودة اللاجئين، وإصلاح البنية التحتية، وإعادة بناء الجيش والقوات المسلحة، إلى جانب إنعاش الاقتصاد المنهار.