آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 18 مارس 2025 - 06:02 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
بعد كوارث سابقة.. مبادرة من شركة عدن بروجاز لعمال محطات وبوبتيلات نقل الغاز المسال
الشيخ الكريم طلال محمد صالح بن غازي الكلدي: مثال للكرم والإحسان
للمرة الثالثة خلال 48 ساعة.. الحوثي يعلن استهداف حاملة الطائرات الأميركية "ترومان"
شطارة: عدن عاشت أسوأ أزمة كهرباء.. والوليدي واجهها وحيدا
هل أمريكا تريد القضاء على الحوثي؟
سلوك شائع بعد الإفطار في رمضان يضرك للغاية
وبدأ العدّ التنازلي.. موعد إجازة عيد الفطر يتصدر محركات البحث
روشتة ذهبية بسيطة لصيام مرضى القلب
مأساة وفاة طبيبين مخطوبين تقلب "التواصل" في مصر لدفتر عزاء
مشاجرة على صداقة شاب.. طالبة تشوه وجه زميلتها بشفرة إزالة الشعر
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
مطالبات بفتح ملف شهادات الماجستير التي مُنحت لقيادات ومسؤولين من جامعة عدن
أخبار محلية
الأربعاء - 26 فبراير 2025 - الساعة 02:04 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/خاص
طالب نشطاء وصحفيين بفتح ملف جميع شهادات الماجستير التي مُنحت لعشرات القيادات والمسؤولين من جامعة عدن خلال السنوات القليلة الماضية.
وأعلن الصحفي فتحي بن لزرق عن تجهيز قائمة بأسماء القيادات والمسؤولين الذين حصلوا على رسائل الماجستير ، مؤكدًا أنه سيتم نشر القائمة للرأي العام قريبًا.
وأتت هذه المطالبات عقب ، تصويت أعضاء مجلس جامعة عدن بالإجماع على إسقاط رسالة الماجستير الممنوحة لعبدالرؤوف زين السقاف لتطابقها مع رسالة الطالب علي الثوير والتي سبق مناقشتها قبل عامين.
ووصف بن لزرق قرار جامعة عدن بالتاريخي ، مشيرا إلى أنه يعكس التزام الجامعة بقيم العلم والنزاهة الأكاديمية ، ويعتبر انتصارًا لسمعة الجامعة التي تمتد لأكثر من 60 عامًا.
وأكد بن لزرق أن هذه الخطوة تعكس عدم قبول الجامعة لأي عبث بمعاييرها الأكاديمية.
ورغم هذا الإنجاز، طرح بن لزرق تساؤلات حول ما إذا كان عبدالرؤوف هو الوحيد الذي حصل على شهادة دون استحقاق، مشيرًا إلى وجود عشرات المسؤولين والقيادات الذين حصلوا على شهادات مماثلة من نفس المؤسسة.
وأكد أن القانون يجب أن يطال الجميع دون استثناء، محذرًا من أن عدم فتح ملف الشهادات المشبوهة سيجعل من هذا القرار انتصارًا ناقصًا.
هذا ويُنتظر أن تثير هذه الخطوة مزيدًا من النقاش حول معايير الحصول على الشهادات الأكاديمية في البلاد ومدى تطبيق القوانين بشكل عادل.