آخر تحديث للموقع :
السبت - 05 يوليو 2025 - 09:34 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الحزام الأمني يطيح بمتهمين بتموين قوارب تهريب الحشيش شرق أبين
مواعيد رحلات طيران اليمنية ليوم غدٍ الأحد - 06 يوليو 2025م
بين إفلاس الحكومة وعجز الرئاسي تستمر الكهرباء في الانقطاع لساعات طويلة بعدن
ملاك أراضي غرب بير أحمد ومنهم أسر شهداء يحتجون على مصادرة أراضيهم لمشروع طاقة شمسية
نشرة أسعار المشتقات النفطية اليوم السبت في بعض المحافظات
انطلاق أعمال لجنة تحكيم "أمير الشعراء" في عدن
الشرق الأوسط – كيف يبدو المسارالجريء نحو السلام الإقليمي؟
ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 57338 شهيدا و135957 مصابا
حملة «قمع» بـ5 محافظات يمنية.. اختطافات حوثية تطول العشرات
.5 علامات "صامتة" لسرطان الجلد
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
مستشارة وزير الدولة تتساءل: لماذا يُحارب بن مبارك وتم التغاضي عن معين عبدالملك
اخبار وتقارير
الجمعة - 14 مارس 2025 - الساعة 03:06 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
طرحت وداد الدوح، مستشارة وزير الدولة للشؤون الخارجية، تساؤلات حول الحملة التي تستهدف رئيس الوزراء أحمد عوض بن مبارك، مشيرة إلى أن هناك علامات استفهام كبيرة حول دوافع بعض الوزراء للمطالبة بإقالته، بينما لم يتخذوا موقفًا مشابهًا تجاه رئيس الوزراء السابق معين عبد الملك، رغم ما وصفته بالغليان الشعبي خلال فترة توليه المنصب منذ 15 أكتوبر 2018.
وفي منشور لها على منصة إكس، قالت الدوح إنها لا تربطها أي معرفة أو مصلحة مع بن مبارك، لكنها تتساءل عن الأسباب الحقيقية وراء الهجوم عليه، ولماذا اجتمع 16 وزيرًا لإقالته بدعوى فشله، في حين لم يتحركوا سابقًا لإقالة معين عبد الملك، رغم علمهم - وفق تعبيرها - بدوره في عرقلة الكثير من الملفات المهمة، وعلى رأسها ملف كهرباء عدن، الذي كان يتوقف على اتصالاته للسماح بوصول الشاحنات لتزويد المحطات بالوقود.
وأكدت أن هذا الملف لا يزال شائكًا حتى اليوم، مما يعكس - برأيها - مدى تغلغل لوبي الفساد في مفاصل الدولة حتى قبل تولي بن مبارك رئاسة الحكومة. وتساءلت: "لماذا لم يتخذ الوزراء موقفًا موحدًا ضد تدهور الأوضاع المعيشية، ولماذا لم يوحدوا قراراتهم إنصافًا للمواطن؟"
واختتمت منشورها بالإشارة إلى أن بن مبارك ربما أزعج بعض الأطراف أو مسَّ مصالحهم، مما دفعهم إلى هذه الحملة ضده، معتبرةً أن الوزراء الذين يجمعون اليوم على فشل حكومته، قد سبقوه في الفشل بمراحل، لأن وجودهم في الحكومة كان قبل تعيينه رئيسًا للوزراء.