آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 09 مايو 2025 - 06:08 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الأعسم: البزابيز التي أغلقها بن مبارك… فتحها بن بريك في أسبوع
تقييم لقرارات التعيين الأخيرة لخمسة نواب وزراء في الحكومة اليمنية (حصة الانتقالي)
الشيخ مهدي العقربي يعزي في وفاة الأستاذ والمربي الفاضل "فضل الأسود"
السيادة الرقمية تبدأ من وزارة الداخلية
«كاك بنك» يستقبل أبطال مجموعة مدارس النبراس وسماء عدن الفائزين ببطولة العرب للروبوت
اللجنة الوزارية الميدانية تواصل نزولاتها إلى المراكز الامتحانية في مديرية تريم حضرموت
نشرة أسعار المشتقات النفطية في بعض المحافظات
بترومسيلة تخسر قطاع 5 بشبوة لصالح شركة وهمية باسم "هنت" رغم تحذيرات الحكومة
قرار رئاسي بتعيين نواب للوزراء في عدد من الوزارات (أسماء)
«كاك بنك» يستقبل أبطال مجموعة مدارس النبراس وسماء عدن الفائزين ببطولة العرب للروبوت
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
مروحيات ترمي المدنيين بالورود بدلا من البراميل المتفجرة.. دمشق تحتفل بذكرى الثورة
عربية وعالمية
الأحد - 16 مارس 2025 - الساعة 01:12 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
للمرة الأولى منذ 14 عاماً، بدأت الوفود تتدفق إلى ساحة الأمويين في العاصمة دمشق، يوم السبت، من أجل إحياء ذكرى الثورة السورية التي تفجرت في 15 مارس 2011 ضد حكم الرئيس السابق بشار الأسد.
فقد احتشد مئات السوريين في العاصمة رافعين اللافتات والشعارات من أجل إحياء الذكرى الـ 14 لخروجهم ضد الاستبداد.
فيما حلقت المروحيات التي كانت فيما مضى ترمي البراميل المتفجرة، لترشق المدنيين بالورود.
كما أرفقت تلك الزهور الحمراء برسائل كتب عليها "من براميل الموت إلى زهور الحياة"، و"السلام يحلق في سماء دمشق".
كذلك احتشد الآلاف أيضا في مناطق أخرى بحلب ودير الزور ودرعا وغيرها من المناطق لإحياء ذكرى الثورة، التي كبدت السوريين آلاف القتلى، بعد أن واجهت السلطة الاحتجاجات بالعنف والقمع، مدخلة البلاد في أتون من الحرب الدامية.
"سوريا تنتصر"
فتحت شعار "سوريا تنتصر"، دعا ناشطون إلى تظاهرات في مدن مختلفة أبرزها حمص وإدلب وحماة، تأكيدا لمرحلة جديدة في تاريخ البلاد بعد عقود على حكم آل الأسد.
ويأتي إحياء الذكرى هذا العام للمرة الأولى من دون حكم آل الأسد الذي امتد زهاء نصف قرن، بعد أن أطاحت به فصائل المعارضة بدخولها دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر إثر هجوم بدأته من معقلها في شمال غربي البلاد أواخر تشرين الثاني/نوفمبر.
بدء التحضيرات للاحتفال في ساحة الامويين بذكرى الثورة
إلا أن البلاد لا تزال تواجه تحديات كبيرة مرتبطة بالواقع المعيشي والخدمي، فضلاً عن تحديات مستجدة مرتبطة بالسلم الأهلي، ولا سيما بعد أيام من أعمال عنف دامية شهدتها منطقة الساحل أوقعت نحو 1000 قتيل في اشتباكات بين القوات الأمنية وما وصف بـ "فلول النظام السابق".