آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 02 أبريل 2025 - 05:09 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
( عدن عروس البحر )
للمرة الثانية: جهاز "الرقابة والمحاسبة" بعدن يُطالب بوثائق تأجير حوش مؤسسة النقل البري
قوة أمنية تداهم منزل الشيخ أنيس الجردمي في عدن وتقتاده إلى السجن
العليمي يغادر #عدن إلى #الرياض
طلب إسرائيلي من مصر حول الجيش في سيناء.. ما هو؟
بعد رفح.. إسرائيل تأمر بإخلاء مناطق شمال غزة
تعرف على اللاعب الخفي وراء جماعة الحوثي
منع حارس ميسي الشخصي من دخول ملاعب أميركا
ماسك في الطليعة.. تعرف على أغنى 4 رجال في العالم
غارات أميركية تستهدف مواقع في جزيرة كمران قبالة الحديدة
مقالات وكتابات
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
المزيد
المسبحي: الضربات الأمريكية للحوثيين.. حسابات أعمق من الظاهر
أخبار محلية
الإثنين - 31 مارس 2025 - الساعة 05:24 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
أكد الكاتب السياسي محمد المسبحي في منشور على صفحته في فيسبوك أن الضربات الأمريكية على الحوثيين ليست مجرد ردع عسكري، بل تحمل أبعادا استراتيجية تخدم مصالح واشنطن في المنطقة.
وأوضح أن واشنطن تستخدم هذه الضربات لطمأنة حلفائها، خصوصا السعودية والإمارات، وإظهار التزامها بحماية أمن الخليج والملاحة في البحر الأحمر، لكنها في الواقع لا تسعى إلى إنهاء الحوثيين تمامًا، بل فقط إلى إضعافهم دون القضاء عليهم، لأن بقاءهم يضمن لها ورقة ضغط دائمة.
وأشار المسبحي إلى أن استمرار الحوثيين كقوة قائمة يبرر الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة، ويمكّن واشنطن من التحكم بميزان القوى الإقليمي، كما أنه يتيح لها بيع المزيد من الأسلحة لحلفائها القلقين من التهديدات المستمرة.
واختتم بالقول إن التصعيد الأمريكي ليس خطوة نحو الحل، بل إعادة ضبط للصراع بما يخدم المصالح الأمريكية، بينما يبقى المواطن اليمني هو الضحية الأكبر، ينتظر حلا حقيقيا يضمن له حياة مستقرة بعيدا عن لعبة المصالح الدولية.