آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 18 أبريل 2025 - 09:16 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
محمد السعدي من الانغلاق إلى التنوير: قصة تحوّل لا يفهمها الإعلام المأجور
القبض على ثلاثة اشخاص بتهم ترويج وتعاطي المخدرات بالعاصمة عدن
كاتب جنوبي: أمامنا خياران..إما دولة يحكمها الشرفاء أو مزرعة فساد تنهشها الذئاب
أديب العيسي: الذهاب إلى حضرموت واجب وطني لا يقبل التأجيل
أمن أبين يطيح بقاتل زوجته في مديرية مودية
صدور قرار رئاسي بشأن حضرموت ـ وثيقة
سالم الدوسري ينهي الجدل ويقترب من التمديد مع الهلال بعقد خرافي
رد فعل كريم بنزيما بعد خسارة الاتحاد السعودي أمام الفتح (فيديو)
تتويج وشيك!.. كيف يمكن لليفربول حسم لقب الدوري هذا الأسبوع؟
رئيس هيئة الشهداء والمناضلين يعزي بوفاة فقيد الوطن المناضل محمد المسلمي
مقالات وكتابات
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
المزيد
المناضل أديب العيسي يحذر من مخاطر حكومات المحاصصة على مستقبل الدولة
مجتمع مدني
الجمعة - 11 أبريل 2025 - الساعة 08:27 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/خاص
حذر المناضل أديب العيسي، رئيس منتدى الشراكة الوطنية القيادي في المقاومة الجنوبية، من سلبيات حكومات المحاصصة، مؤكدًا أنها تُعد من أخطر أنماط الحكم التي تنشأ في الدول ذات التركيبة الطائفية أو الحزبية المعقدة.
وقال العيسي في منشوره الأخير: "تُدار السلطة بمنطق تقاسم النفوذ لا بمنطق بناء الدولة، وبدلاً من أن تُدار مؤسسات الدولة بالكفاءة والنزاهة، تُدار بميزان الولاءات، فيتحوّل الحكم إلى توازن هش بين مصالح متضاربة، ويصبح مستقبل الدولة رهينة صفقات مؤقتة".
وأضاف: "تُوزّع المناصب السيادية والتنفيذية وفق الولاءات والمناطقية لا الكفاءات، ما يؤدي إلى تولي غير المؤهلين مواقع حساسة، ويُضعف الأداء المؤسسي للدولة في مواجهة التحديات".
وتابع: "تُستخدم المحاصصة كدرع لحماية الفاسدين من المساءلة، إذ يتكئ كل طرف على مبدأ 'عدم استهداف مكوّنه'، فتتكرّس ثقافة الإفلات من العقاب، ويتحوّل الفساد إلى بنية لا إلى استثناء".
وشدد العيسي على أن "الخلاص من أزمات المحاصصة ليس بالأمر المستحيل، لكنه يستلزم إرادة سياسية جادة، ووعيًا شعبيًا يتجاوز الانتماءات الضيقة نحو أفق دولة المواطنة".
ودعا إلى بناء "دولة تُبنى على الكفاءة والعدالة، لا على الحصص والمكاسب، وتقوم على مؤسسات قوية تُخضع الجميع للمساءلة، وتحمي وحدة النسيج الاجتماعي بسياسات تعليمية وإعلامية تُعيد الاعتبار للهوية الوطنية الجامعة".