آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 30 يونيو 2025 - 11:32 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
تدوير رئاسة مجلس القيادة اليمني: لعبة سياسية أم مصلحة وطنية؟!
التغذية الصحيحة في الطقس الحار
برعاية لملس.. وضع حجر الأساس لمشروع مستشفى عدن التعاوني الخيري في بئر فضل
مفاجأة لمرضى السكري.. هذا ما يحدث لجسمك عند شرب القهوة يوميا
الجبن وكوابيس الليل.. حقيقة أم خرافة؟ دراسة علمية تكشف مفاجأة
هليكوبتر تمطر سماء مدينة أمريكية بالدولارات
الصين.. طائرة مسيرة تنقذ شابا من فوق سطح منزله وسط فيضانات جارفة
ضجة كبرى في الجزائر بعد إعلان العثور على جثة الطفلة المفقودة مروة
كاتب سياسي: تعيين 70 دبلوماسيا في ظل الانهيار الاقتصادي عبث بالمال العام
النفط يتراجع مع احتمالات ارتفاع الإمدادات في السوق
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
رسميا.. الكهرباء التجارية تدخل العاصمة عدن (وثيقة)
أخبار محلية
الأربعاء - 07 مايو 2025 - الساعة 07:52 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن
أعلن الصحفي عبدالرحمن أنيس عبر صفحته على فيسبوك عن دخول الكهرباء التجارية إلى العاصمة اليمنية عدن، وتحديدًا بدء تشغيلها في مديرية المنصورة.
وأوضح أنيس في منشوره الذي رصده محرر الوطن العدنية أن سعر العداد الصغير (سنجل فيز) يبلغ 500 ريال سعودي، بينما يبلغ سعر العداد الكبير (ثري فيز) ألف ريال سعودي.
كما أشار إلى أن سعر الكيلو وات الواحد هو 1.5 ريال سعودي، أي ما يعادل ألف ريال يمني، وهو مبلغ كبير مقارنة بالفاتورة الحكومية التي تُحسب بـ19 ريال يمني للكيلو وات، مما يجعل المواطن مضطرًا لدفع فاتورة تتضاعف خمسين مرة.
وتوقع أن تؤدي بداية انتشار الكهرباء التجارية إلى تراجع الاعتماد على الكهرباء الحكومية، معتبراً أن الأمر مسألة وقت فقط حتى تتلاشى تدريجيًا، كما حدث مع التعليم والمستشفيات الحكومية.
وأكد أن تحول الكهرباء إلى ضرورة بدلاً من كمالية سيجعل الموظف الحكومي بحاجة إلى أربعة أضعاف راتبه لتغطية فاتورة الكهرباء في مدينة حارة مثل عدن.