آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 01 يوليو 2025 - 02:09 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
السبت القادم .. منتخب الشباب يبدأ أولى مراحل الإعداد لبطولة كأس الخليج
صندوق صيانة الطرق يطلب 5 مليارات ريال إضافية وسط غياب الشفافية في صرف 4 مليارات سابقة
إدارة أمن أبين: القبض على أحد المتورطين في جريمة قتل بمدينة لودر
سلطات صنعاء تتخذ قرار بالحظر والمنع النهائي لاستيراد هذه السلع والبضائع
فضيحة تهز صندوق الطرق: شبكة فساد تتلاعب بمستحقات الدولة وتُكرّس النفوذ للقطاع الخاص
صندوق صيانة الطرق يرفض تنفيذ قرارات وزير المالية ويُعرقل إجراءات تسليم الحسابات
بيلاروس.. السماح بصيد الدببة لأول مرة منذ عام 1990
حرائق ضخمة تجتاح ولاية إزمير التركية وأردوغان يوجه رسالة للسكان
ليبرمان يتنبأ بموعد الحرب القادمة الصعبة بين إسرائيل وإيران
تونس.. العثور على جثة "الطفلة مريم" في عرض البحر بمدينة بني خيار الساحلية
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
رسميا.. الكهرباء التجارية تدخل العاصمة عدن (وثيقة)
أخبار محلية
الأربعاء - 07 مايو 2025 - الساعة 07:52 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن
أعلن الصحفي عبدالرحمن أنيس عبر صفحته على فيسبوك عن دخول الكهرباء التجارية إلى العاصمة اليمنية عدن، وتحديدًا بدء تشغيلها في مديرية المنصورة.
وأوضح أنيس في منشوره الذي رصده محرر الوطن العدنية أن سعر العداد الصغير (سنجل فيز) يبلغ 500 ريال سعودي، بينما يبلغ سعر العداد الكبير (ثري فيز) ألف ريال سعودي.
كما أشار إلى أن سعر الكيلو وات الواحد هو 1.5 ريال سعودي، أي ما يعادل ألف ريال يمني، وهو مبلغ كبير مقارنة بالفاتورة الحكومية التي تُحسب بـ19 ريال يمني للكيلو وات، مما يجعل المواطن مضطرًا لدفع فاتورة تتضاعف خمسين مرة.
وتوقع أن تؤدي بداية انتشار الكهرباء التجارية إلى تراجع الاعتماد على الكهرباء الحكومية، معتبراً أن الأمر مسألة وقت فقط حتى تتلاشى تدريجيًا، كما حدث مع التعليم والمستشفيات الحكومية.
وأكد أن تحول الكهرباء إلى ضرورة بدلاً من كمالية سيجعل الموظف الحكومي بحاجة إلى أربعة أضعاف راتبه لتغطية فاتورة الكهرباء في مدينة حارة مثل عدن.