آخر تحديث للموقع :
الخميس - 08 مايو 2025 - 11:24 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الصليب الأحمر: لم يعد بمقدور اليمنيين تحمل أعباء إضافية
"دراجات الموت تغزو شوارع عدن.. وحوادث السير إلى تصاعد مرعب!"
مواقيت الأذان في لعاصمة عدن ليومنا هذا الخميس
تعرف على اسعار الاسماك اليوم في العاصمة عدن
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة في المنصورة بلعاصمة عدن
أسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الاجنبية في العاصمة عدن وصنعاء وحضرموت
هل الوضع القادم في اليمن....فك الارتباط رسميا !
اشتباكات بين قوات الانتقالي ومسلحين قبليين في أبين واحتجاجات على اعتقال عنصرين من العمالقة في شبوة
قوات الانتقالي: مصرع عنصر إرهابي في عملية مداهمة شرق مودية ضمن "سهام الشرق"
اشتباكات في كوكب مودية خلال مداهمة أمنية تسفر عن قتلى وجرحى
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
رسميا.. الكهرباء التجارية تدخل العاصمة عدن (وثيقة)
أخبار محلية
الأربعاء - 07 مايو 2025 - الساعة 07:52 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن
أعلن الصحفي عبدالرحمن أنيس عبر صفحته على فيسبوك عن دخول الكهرباء التجارية إلى العاصمة اليمنية عدن، وتحديدًا بدء تشغيلها في مديرية المنصورة.
وأوضح أنيس في منشوره الذي رصده محرر الوطن العدنية أن سعر العداد الصغير (سنجل فيز) يبلغ 500 ريال سعودي، بينما يبلغ سعر العداد الكبير (ثري فيز) ألف ريال سعودي.
كما أشار إلى أن سعر الكيلو وات الواحد هو 1.5 ريال سعودي، أي ما يعادل ألف ريال يمني، وهو مبلغ كبير مقارنة بالفاتورة الحكومية التي تُحسب بـ19 ريال يمني للكيلو وات، مما يجعل المواطن مضطرًا لدفع فاتورة تتضاعف خمسين مرة.
وتوقع أن تؤدي بداية انتشار الكهرباء التجارية إلى تراجع الاعتماد على الكهرباء الحكومية، معتبراً أن الأمر مسألة وقت فقط حتى تتلاشى تدريجيًا، كما حدث مع التعليم والمستشفيات الحكومية.
وأكد أن تحول الكهرباء إلى ضرورة بدلاً من كمالية سيجعل الموظف الحكومي بحاجة إلى أربعة أضعاف راتبه لتغطية فاتورة الكهرباء في مدينة حارة مثل عدن.