آخر تحديث للموقع :
السبت - 02 أغسطس 2025 - 01:13 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
النفيعي يستبعد ثلاثة لاعبين من قائمة معسكر منتخب الشباب
"ميديا غلوبال" و"سواعد الخير" تنفذان مشروع طقم الطوارئ العائلي في عدن
مدير عام الوضيع يطلق حملة رقابية لضبط الأسواق بعد تراجع أسعار الصرف
معالجة الوضع الاقتصادي وتفعيل الأجهزة الرقابية: مسؤولية وطنية تتطلب قرارات شجاعة
فهمي الزبيري يحذر من "كارثة صامتة".. الحوثيون يغرقون صنعاء بالمخدرات لقتل المجتمع من الداخل
منتدى الشراكة الوطنية الجنوبية: ندعم الإصلاحات الجريئة لرئيس الوزراء ونقف مع مسار الإنقاذ الاقتصادي
مكتب الصناعة في خور مكسر ينفذ حملة رقابية واسعة ويضبط مخالفات سعرية وسلع منتهية الصلاحية
ضباط يمنيون يحققون تفوقاً لافتاً في كلية القيادة والأركان موريتانيا
الأعسم: استقالة بن مبارك كانت شرفا وانسحابه مجرد استراحة محارب
منظمة حقوقية في باكستان تطالب بإسقاط تهمة الإرهاب عن طفل في السابعة من عمره
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
فتح صفحة جديدة.. لافروف للشيباني: نتطلع لاستقبال الشرع في موسكو
عربية وعالمية
الجمعة - 01 أغسطس 2025 - الساعة 04:39 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
استقبل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف نظيره السوري أسعد الشيباني في موسكو، الخميس، وذلك لأول مرة منذ إسقاط نظام الرئيس السوري السابق، بشار الأسد.
صفحة جديدة
وأعرب لافروف أثناء الاجتماع الرسمي بين الوزيرين، عن تطلعات بلاده لاستقبال الرئيس السوري، أحمد الشرع، في موسكو، لحضور قمة بين روسيا والدول العربية في أكتوبر/تشرين الأول.
كما تابع أن روسيا تسعى لتقوية العلاقات والروابط مع سوريا، معلنا الاتفاق على إجراء مراجعة شاملة لجميع الاتفاقيات بين البلدين.
واتفق الطرفان على على إنشاء مستشفى ميداني في السويداء، ومساعدة سوريا لتجاوز التحديات الراهنة.
كذلك أعلن دعم روسيا لحوار وطني عابر للطوائف والمكونات في سوريا.
ورأى أن الخطوات المعلنة من الرئيس الشرع تساعد على الحل في سوريا، مشددا على دعم وحدة وسلامة أراضيها.
أيضا رفض استخدام أراضي سوريا كساحة لتصفية الحسابات لدول أخرى، مؤكدا أنه اتفق مع نظيره السوري على مواصلة اللقاءات الروسية السورية وعقد محادثات على مختلف المستويات.
وشدد على أهمية رفع جميع العقوبات عن الشعب السوري.
إلى ذلك عرض لافروف على الشيباني المساعدة في التوصل لاتفاق بين دمشق والأكراد.
إسرائيل وملف الأقليات
بالمقابل، أكد الشيباني أن بلاده تريد فتح صفحة جديدة مع روسيا قائمة على التعاون، خصوصا وأن العلاقة بين البلدين تمر بمنعطف مهم.
وأوضح أن التعاون بين روسيا وسوريا لن يقوم على "الإرث الماضي"، وسيكون احترام القوانين أساس العلاقات بين البلدين.
كما دعا روسيا إلى دعم مسار العدالة الانتقالية في سوريا، لافتا إلى أن الشراكة الصادقة تتطلب الإقرار بتضحيات الشعب السوري، والاعتراف بجراحه.
ولفت إلى أنه لا يمكن لسوريا المضي في البناء والاستقرار في ظل الاعتداءات الإسرائيلية، مشددا على أنها تفاقم معاناة المدنيين وتعطل مسار الإعمار.
وأكد على أن التدخل الإسرائيلي المستمر يعقد المشهد في السويداء، وأن على إسرائيل عدم التدخل في شؤون سوريا أو استخدام ورقة الأقليات، خصوصا وأن الدولة السورية هي المسؤولة عن الأقليات وليس أي جهة خارجية.
وشدد على ألا نية للحكومة السورية للهجوم على الدروز وأن إسرائيل استغلت هذه القضية.
ورأى الشيباني أن سوريا اليوم تستعيد مكانتها عالميا عبر شراكات متنوعة، مؤكداً أن روسيا يمكن أن تساهم في مسار التعافي.
أيضا اعتبر أن الحوار مع روسيا خطوة استراتيجية تحفظ سيادة سوريا، لافتا إلى أن دمشق فتحت صفحة جديدة في العلاقات مع روسيا بشروط جديدة وعلى أساس الاحترام المتبادل.
وكرر كلامه بأن الحرب أنهكت سوريا وأن الوقت حان للم شمل السوريين في الداخل والخارج.
إلى ذلك جدد حديثه بأن سوريا لا تمثل أي تهديد لإسرائيل ولا نية لتنفيذ أي اعتداء ضدها، لافتا إلى أن هناك جهات لا تريد استقرار سوريا.
طمأنة للجميع
يذكر أن هذه الزيارة تأتي بينما تسعى الإدارة السورية الجديدة إلى طمأنة الدول العربية والغربية بأن سوريا ستكون شاملة لكل الأطياف مع استعادة العلاقات الدبلوماسية، وأنها لن تكون مصدر إزعاج لأية جهة.
أما روسيا التي طالما عرفت بدعمها لنظام الرئيس السابق، بشار الأسد، فلها في سوريا مصالح عديدة بحاجة للنقاش، أهمها القواعد العسكرية.