آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 15 أغسطس 2025 - 11:37 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
السفارة اليمنية في أنقرة تشيع السفير مهدي صالح العظامي
الأرصاد الجوية تحذر من أمطار رعدية ورياح شديدة مصاحبة لها في عدة محافظات
تخفيض جديد في أسعار الدقيق من شركات هائل سعيد.. قائمة التسعيرة الجديدة
هدد بتفجيرها.. احباط محاولة اختطاف سيدة من قبل زوجها في عدن (تفاصيل)
اللواء رداد الهاشمي.. ربان السفينة وعمود الجمهورية
"تنمية الشبابية" مع أوقاف مأرب تختتم المرحلة الثانية من برنامج تأهيل معلمي حلقات القران الكريم
شرطة أبين تضبط مسؤول تهريب دولي للمهاجرين والممنوعات
المسبحي: المشاريع العملاقة للطاقة تحتاج بيئة مستقرة وخالية من الفساد
أكاديمية المرحلي تواصل حصد الانتصارات في كأس العرب للأكاديميات بصلالة
ارتفاع الناتج الصناعي بالصين بنسبة 5.7 بالمائة في يوليو
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
المسبحي: المشاريع العملاقة للطاقة تحتاج بيئة مستقرة وخالية من الفساد
أخبار محلية
الجمعة - 15 أغسطس 2025 - الساعة 09:01 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
أكد الكاتب الصحفي محمد المسبحي، في منشور على صفحته على فيسبوك، أن موافقة المجلس الأعلى للطاقة من حيث المبدأ على الطلب المقدم من إحدى الشركات الألمانية بالتعاون مع شركات عالمية وصناديق استثمارية لإنشاء محطة للهيدروجين الأخضر في اليمن، تمثل إشارة واضحة على استعداد الحكومة لفتح الباب أمام استثمارات ضخمة في مجال الطاقة المستدامة، وقد تضع البلاد على خارطة الطاقة النظيفة العالمية.
وأشار المسبحي إلى أن الهيدروجين الأخضر يُنتج عبر فصل الهيدروجين عن الماء باستخدام الكهرباء من مصادر متجددة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ويُعد أحد أنظف مصادر الوقود المستقبلية لكونه خالٍ من الانبعاثات الكربونية، وأن نجاح المشروع قد يفتح آفاقا واسعة لخلق فرص عمل محلية مباشرة وغير مباشرة وزيادة الإيرادات الحكومية، فضلاً عن تقليص فاتورة استيراد الوقود على المدى الطويل.
وأوضح المسبحي أن الطريق أمام تنفيذ المشروع ليس خاليا من التحديات، فالبنية التحتية اللازمة لإنتاج وتخزين ونقل الهيدروجين تتطلب تقنيات متقدمة، كما أن البيئة السياسية والأمنية غير المستقرة قد تثني الشركات العالمية عن ضخ استثمارات بهذا الحجم، إضافة إلى غياب إطار قانوني واضح، ونفوذ شبكات المصالح المرتبطة بالوقود التقليدي.
وأكد أن هذه الموافقة المبدئية خطوة استراتيجية يمكن أن تغيّر وجه قطاع الطاقة في اليمن خلال العقد القادم إذا ما رافقها إصلاحات تشريعية وتحسين بيئة الاستثمار وضمان التمويل وتحجيم معوقات المصالح الضيقة، مشيرًا إلى أن التركيز الحالي يجب أن يكون على إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، على أن يتم الحديث عن المشاريع العملاقة بعد استقرار البلد والقضاء على الفساد.