آخر تحديث للموقع :
الأحد - 07 سبتمبر 2025 - 02:50 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
نيبال تحجب معظم مواقع التواصل الاجتماعى لعدم تسجيلها لدى الحكومة
توقعات بتحديثات قادمة لواتساب بعد إطلاق هاتف آيفون 17 الشهر الجاري
الاتحاد الأوروبى يغرم جوجل 3.5 مليار دولار بسبب ممارسات احتكارية للإعلانات
السعودية تعلن إقامة صلاة خسوف القمر مساء اليوم
شهيدان ومصابون بقصف الاحتلال غزة وخان يونس
مصرع وإصابة 10 أشخاص فى حادث سقوط عربة معلقة بالهند
مصرع 5 أشخاص في حادث سقوط حافلة بقناة مياه في بنجلاديش
واقعتان في عدن وحضرموت: إنقاذ شاب حاول الانتحار والعثور على جثة رجل خمسيني
وفاة وإصابة مواطنين في حادثين مروريين منفصلين بأبين
اتفاقية تعاون بين "إنفوسوفت" والجامعة الألمانية الدولية بعدن
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
كاتب صحفي: المجلس الرئاسي يعلن إصلاحات اقتصادية وهمية لشعب مقهور
أخبار محلية
السبت - 06 سبتمبر 2025 - الساعة 06:06 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
أشار الكاتب الصحفي محمد المسبحي، في منشور على صفحته بالفيسبوك، إلى أن سعر الريال السعودي شهد تقلبات حادة منذ استلام الدكتور أحمد عوض بن مبارك رئاسة الحكومة حيث كان عند حدود 400 ريال، وارتفع تدريجيًا مع إعلان الحكومة برنامجا لمكافحة الفساد حتى وصل بشكل جنوني يلامس 700 ريال.
ووفق المسبحي، لم يكن هذا الارتفاع طبيعيا ولا مرتبطا بأي عوامل اقتصادية حقيقية، بل كان انعكاسًا لصراع مصالح وضغط من مافيات مالية ترى أي إصلاح تهديدا مباشرا لمكاسبها. ومع توغل الحكومة في الملفات الشائكة وإحالة بعض الجهات للمحاسبة، تحول سعر الصرف إلى أداة ابتزاز سياسي واقتصادي.
واليوم، أعاد المجلس الرئاسي ومعه الفاعلون الكبار السعر إلى 425 ريالا، وكأن شيئًا لم يكن، وسمّوا ذلك إصلاحات اقتصادية.
لكن الواقع الصادم كشف أن الخدمات لم تتحسن، الرواتب لم تنتظم، ولم يُحاسب أي فاسد، كما أن الجهات المسؤولة لم تورد الأموال للبنك المركزي، ما يجعل الإجراءات مظهرية أكثر من كونها إصلاحا حقيقيا.
وأكد المسبحي أن ما حدث كان لعبة أرقام مكشوفة هدفها إسقاط أي مشروع إصلاحي وإبقاء الشعب في دائرة المعاناة والعوز، بينما يستمر كبار المنتفعين في نهب موارد البلد بلا حسيب ولا رقيب.
فلا داعي لإيهام الجمهور بـ"الإصلاح الاقتصادي"، بينما الواقع يثبت العكس بكل تفاصيله.