آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 13 أكتوبر 2025 - 08:58 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
رئيس هيئة الشهداء والمناضلين يتفقد عدداً من رموز النضال الوطني في ذكرى ثورة 14 أكتوبر
وزير الداخلية يهنئ رئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر المجيدة
الميسري يهنئ الرئيس عبدربه منصور هادي .. بيان
بنك عدن الإسلامي يعلن صرف مرتبات عدد من المرافق الحكومية في عدن (أسماء)
رئيس جامعة المهرة يشيد بالمستوى الأكاديمي والإعلامي المتميز للمعهد
كازاخستان تطبق عقوبة الإخصاء الكيميائي للمتحرشين بالأطفال
ابنة هيفاء وهبي ترد على أنباء زواجها من أبو هشيمة.. ورجل الأعمال يهدد
دراسة تكشف تأثير نمط اللعب في الطفولة على القدرات المكانية لدى المراهقين
السيسي: قمة شرم الشيخ تحمل رسالة واحدة.. كفى حربا ومرحبا بالسلام
الجيش المصري يكشف سبب الانفجار المدوي في القاهرة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
دراسة تكشف تأثير نمط اللعب في الطفولة على القدرات المكانية لدى المراهقين
منوعات
الإثنين - 13 أكتوبر 2025 - الساعة 06:36 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
كشفت دراسة جديدة عن ارتباط نمط اللعب في الطفولة المبكرة بمستوى التفكير المكاني لدى المراهقين.
وأوضحت الدراسة البريطانية واسعة النطاق المنشورة في مجلة Archives of Sexual Behavior أن الأطفال الذين مارسوا ألعابا تعتبر تقليديا "ذكورية" في عمر 3.5 سنوات أظهروا أداء أفضل في مهام "التدوير الذهني" بعد عشر سنوات، بغض النظر عن جنسهم.
ويُعد التدوير الذهني عنصرا أساسيا في التفكير المكاني، ويساعد في التوجيه على الخرائط، وتصميم الهياكل الهندسية، وتحليل الحركات الرياضية، وحتى معالجة الصور الطبية.
واستخدم الباحثون بيانات من دراسة طويلة الأمد للآباء والأطفال بدأت في أوائل التسعينيات، حيث وصف الآباء طرق لعب أطفالهم في سن الثالثة والنصف، ثم خضع المشاركون بعد عشر سنوات لاختبارات تقييم القدرات المكانية. وأظهرت النتائج أن الأطفال ذوي "نمط اللعب الذكوري" سجلوا نتائج أعلى في مهام التدوير الذهني، حتى بين الفتيات.
ويقصد بـ"نمط اللعب الذكوري" ممارسة أنشطة شائعة بين الأولاد، لكنها متاحة للفتيات أيضا، مثل البناء بالمكعبات مع التركيز على الدقة والترتيب، أو سباقات السيارات على مضامير مصنوعة يدويا تتطلب إدراكا دقيقا للزوايا والاتجاهات.
ويشير الباحثون إلى أن الدراسة لا تثبت علاقة سببية مباشرة، فقد يكون اللعب هو الذي ينمي المهارات، أو أن الأطفال ذوي القدرات المكانية الأفضل هم من يميلون لممارسة هذه الألعاب. ومع ذلك، تؤكد الدراسة أن التفكير المكاني يتشكل ليس بالوراثة فحسب، بل ومن خلال الخبرة.