آخر تحديث للموقع :
الخميس - 06 نوفمبر 2025 - 08:59 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
في يومها العالمي.. بيئة اليمن ضحية إرهاب الحوثي
بن ماضي يُدشّن مشاريعًا كهربائية حيوية بقدرة 61.5 ميجافولت أمبير
مقتل أحد أهم قيادات القاعـ.ـدة في اليمن بغارة أمريكية
ما حقيقة إقامة معسكر لتجنيد مهاجرين أفارقة على الحدود اليمنية السعودية
مصر وقطر توقعان صفقة بقيمة 7. 29 مليار دولار لتنفيذ مشروع استثماري
طارق صالح يلتقي الرئيس السوري أحمد الشرع
بوتين يبدي موافقته على فكرة حظر بيع السجائر الإلكترونية
خبراء مصريون يعلقون على إعلان إسرائيل الحدود مع مصر منطقة عسكرية
مطالب إسرائيلية بالتوسع الاستيطاني على حدود مصر
قوات الدعم السريع تعلن موافقتها على الدخول في هدنة إنسانية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
قوات الدعم السريع تعلن موافقتها على الدخول في هدنة إنسانية
عربية وعالمية
الخميس - 06 نوفمبر 2025 - الساعة 07:37 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
وافقت قوات الدعم السريع شبه العسكرية السودانية على اقتراح من الولايات المتحدة بوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، حسب البيان الصادر عنها.
من جهته، رفض الجيش السوداني، أمس الأربعاء، الاقتراح الأمريكي بوقف إطلاق النار، وقال إنه سيحشد الدعم الشعبي لمحاربة "قوات الدعم السريع" التي سيطرت على جزء كبير من النصف الغربي من البلاد.
اندلعت الحرب في السودان في أبريل 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بعد أشهر من التوتر المتصاعد حول خطط دمج القوتين ضمن عملية الانتقال المدني، مما أسفر عن مواجهات عنيفة في العاصمة الخرطوم وعدة مناطق أخرى.
وتسببت الأزمة في أسوأ كارثة إنسانية يشهدها العالم، حيث نزح أكثر من ثمانية ملايين شخص، فيما واجه الملايين خطر المجاعة بسبب انهيار النظام الصحي وانتشار الأمراض.
وجاءت الموافقة الحالية بعد وساطات دولية مكثفة قادتها الولايات المتحدة، بعد أن فشلت عدة اتفاقيات سابقة لوقف إطلاق النار. وتهدف الاتفاقية إلى فتح ممرات إنسانية تسمح بتوصيل المساعدات إلى المناطق المتضررة.
ولا تزال التحديات قائمة أمام تنفيذ الاتفاق كالانتشار الواسع للقوات وتعدد الجبهات القتالية، حيث تستمر الاشتباكات في دارفور وغيرها، في ظل تعقيدات المشهد السياسي وتداخل المصالح الإقليمية.