آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 17 نوفمبر 2025 - 12:08 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
البرهان: لا هدنة مع التمرد ونهاية المعركة ستكون في دارفور
"صقر الحجاز" تعترض على قرار إيقافها وتؤكد تعرض حافلتها لإطلاق نار قبل احتراقها في أبين
عريس يمني يُعثر عليه مقتولاً بعد ليلة زفافه وسط ملابسات غامضة
مجلس الرئاسة يقر تعيينات الزبيدي ويوجه بإعداد القرارات رسمياً
القبض على أحد سجّاني صيدنايا تورط بتنفيذ إعدامات ميدانية
البحسني يفجّر أزمة جديدة داخل مجلس القيادة ويتهم العليمي بتعطيل قرارات حضرموت
استعدادات مكثفة لعقد المؤتمر الوطني الأول للطاقة في عدن نهاية الشهر الجاري
إنطلاق بطولة شهداء الواجب (زايد و الوشلي) للوحدات العسكرية بالمهرة*
إنجاز أكاديمي جديد لجامعة المهرة… إدراج المجلة في “آرسيف” وتكريم فريق التحرير
المسبحي يطالب بالشفافية: هل محطات الـBOT الجديدة تعمل بالوقود الأحفوري أم بالطاقة النظيفة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
البرهان: لا هدنة مع التمرد ونهاية المعركة ستكون في دارفور
عربية وعالمية
الإثنين - 17 نوفمبر 2025 - الساعة 12:08 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أكد رئيس مجلس السيادة والقائد العام للقوات المسلحة السودانية، عبد الفتاح البرهان، أن نهاية المعركة ستكون في دارفور، مشدداً على عدم وجود هدنة مع المتمردين. ودعا البرهان كل قادر على حمل السلاح للانضمام إلى القتال.
شدد البرهان على مواصلة قتال "الدعم السريع" حتى القصاص منها والقضاء عليها، في ظل الانتهاكات التي ارتكبها بحق السودانيين.
قال خلال زيارته لقرية السريحة، التي شهدت مجزرة العام الماضي على يد قوات الدعم السريع، إنه لا هدنة ولا نقاش مع من وصفهم بالمتمردين أو من عاونهم. وأوضح أن تجميعهم في مكان واحد وتسليم السلاح هو الشرط الوحيد للتفاوض، وما عداه فلا مكان لهم أو لمن يقف معهم في البلاد.
ودعا البرهان كل القادرين على حمل السلاح للانضمام إلى القتال مشيرا إلى أن المعركة مستمرة ونهايتها في إقليم دارفور غربي البلاد.
المواطنون اختاروا الفرار إلى مناطق الجيش
وقال البرهان الخميس، في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "إكس"، إن المواطنين الذين تم تهجيرهم قسراً من الفاشر وبارا والنهود لم يذهبوا إلى نيالا أو الفولة أو أي منطقة تحت سيطرة الدعم السريع في مدن دارفور أو غرب كردفان. وأضاف في تغريدة أنهم "اختاروا السير آلاف الكيلومترات إلى مناطق تحت سيطرة الدولة والقوات الحكومية حيث يجدون الأمن ومقومات الحياة".
والثلاثاء، عقد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر في بورت سودان، محادثات "بنّاءة" مع البرهان، تناول خلالها جهود وقف إطلاق النار وضمان وصول المساعدات الإنسانية، في وقت تتسع فيه رقعة المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع في غرب البلاد.
وأشاد فليتشر بمباحثات وصفها بأنها "بنّاءة" مع البرهان لضمان إيصال المساعدات إلى مختلف أنحاء البلاد الغارقة في الحرب منذ أكثر من عامين.
من جهته، أكد البرهان "حرص السودان على التعاون مع الأمم المتحدة ووكالاتها المختلفة، لاسيما في المجال الإنساني"، بحسب بيان المكتب الإعلامي لمجلس السيادة.
وتشهد مناطق واسعة من السودان تصاعداً في المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع، إذ امتد القتال من إقليم دارفور الذي أحكمت قوات الدعم السريع سيطرتها عليه الشهر الماضي، إلى مناطق كردفان المجاورة.