آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 25 نوفمبر 2025 - 02:29 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
كشف تفاصيل زيارة غامضة لوزيرة إسرائيلية إلى الإمارات وما شملته
سوداني يتبرأ من والديه للحصول على الجنسية الكويتية والحكم فيه: مؤبد
اليمن تسحق غوام بعشرة اهداف في التصفيات المؤهلة لنهائيات آسيا للناشئين
تصعيد في حضرموت.. الدعم الأمني تسعى لإغلاق الساحل والهضبة أمام قوات حبريش والدرع
خمر بلدي مغشوش يتسبب بوفاة خمسة وإصابة آخرين في صنعاء
استئناف مأرب تواصل النظر في قضايا خلايا حوثية صدرت بحقها أحكام بالإعدام
أبو علي الحضرمي يهاجم بن حبريش
تصعيد كبير الآن.. إيران تهدد إسرائيل: الرد سيكون ساحقا
تحرك إماراتي جديد بشأن السودان
محكمة غرب تعز الابتدائية تصدر حكمًا بإعدام قاتل والده رمياً بالرصاص
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
"لا تتزوجي ميليشياوي".. حملة ليبية تحذر الفتيات بعد حوادث قتل
منوعات
الثلاثاء - 25 نوفمبر 2025 - الساعة 01:03 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أطلق ليبيون حملة إلكترونية موجهة للفتيات على مواقع التواصل الاجتماعي تحت شعار "لا تتزوجي ميليشياوي"، وذلك إثر حوادث اعتداء وجرائم استهدفت نساء في مناطق مختلفة، واتهم أشخاص ينتمون إلى مجموعات مسلحة بالضلوع فيها.
وجاءت الحملة عقب حادثة اغتيال صانعة المحتوى خنساء المجاهد، التي تم ترجيح أن يكون سبب قتلها هو الانتقام من زوجها، وهو أحد قيادات مدينة الزاوية وعضو سابق في لجنة الحوار السياسي، وكذلك بعد العثور على جثة زوجة قائد ميليشيا "العمّو" أحمد الدباشي مقتولة ومدفونة في حديقة منزلها وتوجيه الاتهامات لزوجها في هذه الجريمة.
ودعت الحملة الفتيات الليبيات إلى عدم المخاطرة وتجنب الارتباط بعناصر الميليشيات وحاملي السلاح من أجل الامتيازات المادية أو نمط الحياة الفاخر الذي يعيشه هؤلاء، بسبب طبيعة البيئة المتوترة التي يتحركون داخلها، والضغوط المرتبطة بالنفوذ والسلاح، والتي قد تعرضهم دائماً إلى تهديدات وتشكل مخاطر على حياتهم وحياة أسرهم.
وكتب الناشط يوسف الجازوي الداعم للحملة: "يا بنات لا تتزوجن برجل ميليشياوي، لأن المال والسلاح والسيارات الفخمة لا تضمن الاستقرار، والذي يعيش وسط توتر وخلافات ونزاع ومشاكل دائمة لن يمنحكن الأمان والراحة".
أما الناشطة ميمي محمد فتساءلت "كيف تتوقعون أن تكون نهاية واحدة تتزوج ميليشياوي في هذا الوقت؟ البعض يزوج ابنته لشخص مقابل المال والجاه والهدايا، وينسى أن هذه العلاقات نهايتها محفوفة بالمخاطر وغالباً من حوله يدفعون الثمن، إما زوجته أو أخته أو حتى بناته".
وجاءت الحملة للتعبير عن القلق المجتمعي إزاء تزايد حوادث العنف والجرائم المرتبطة بأفراد التشكيلات المسلحة، وسط غياب لتطبيق القانون وتعزيز ظاهرة الإفلات من العقاب.