آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 15 ديسمبر 2025 - 04:09 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
إنتر يستغل تعثر منافسيه ويعود لصدارة الكالتشيو
تعادل مخيب لبايرن ميونخ على أرضه أمام ماينز متذيل ترتيب البوندسليجا
مانشستر سيتي يضيق الخناق على آرسنال بتخطي كريستال بالاس
ميلان يسقط في فخ ساسولو بالكالتشيو
رودريجو يقود ريال مدريد لفوز قاتل على ألافيس
بنك عدن الإسلامي يعزز الشمول المالي عبر ورشة توعوية لطلاب الجامعات
رداً على مقاربات سامي الحميري المغلوطة بين الجنوب وكردستان
طبيقان يعزي عبدالرحمن الصعفاني في وفاة خاله "صالح الفقية"
بطل مسلم ينقذ عشرات اليهود من الموت في هجوم سيدني ويحرج نتنياهو.. ما القصة؟
لماذا تتوحد معظم النخب السياسية والإعلامية الشمالية ضد مشروع استعادة الدولة الجنوبية؟
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
بعد مقتل أميركيين.. عملية أمنية ضد خلايا داعش بريف حمص
عربية وعالمية
الأحد - 14 ديسمبر 2025 - الساعة 06:35 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أفاد التلفزيون الرسمي السوري، اليوم الأحد، بأن السلطات شنت عملية أمنية ضد خلايا تنظيم داعش بريف حمص، وذلك رداً على الهجوم الذي تعرضت له قوات أميركية وسورية قرب مدينة تدمر أثناء جولة ميدانية مشتركة، أمس السبت.
الفرقلس والقريتين والبادية
وأضافت المصادر أن العملية تضمنت مناطق الفرقلس والقريتين والبادية بريف حمص، وفقاً لقناة "الإخبارية" السورية.
جاء هذا بعدما كشف مصدر أمني عن أن منفذ هجوم تدمر كان عنصراً في جهاز الأمن العام.
وقال المصدر الذي طلب عدم كشف هويته، اليوم الأحد، إن "منفذ الهجوم كان عنصراً في الأمن العام التابع لوزارة الداخلية منذ أكثر من عشرة أشهر، وعمل مع جهاز الأمن العام في أكثر من مدينة قبل أن يتم نقله إلى مدينة تدمر"، وفق ما نقلت فرانس برس.
كما أضاف "جرى توقيف أكثر من 11 عنصراً تابعاً للأمن العام وإحالتهم للتحقيق بعد الحادثة مباشرة".
أتى ذلك، بعدما أوضح المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، نور الدين البابا، مساء أمس، أن قيادة الأمن الداخلي كانت قد وجهت تحذيرات مسبقة للقوات الشريكة في التحالف الدولي حول معلومات أولية تشير إلى احتمال وقوع خرق أو هجمات من قبل تنظيم داعش، إلا أن هذه التحذيرات لم تؤخذ بالاعتبار.
وأشار إلى أن هناك أكثر من خمسة آلاف عنصر منتسبين لقيادة الأمن الداخلي في البادية، وهناك تقييمات للعناصر بشكل أسبوعي، وبناء على هذه التقييمات يتم اتخاذ إجراءات، كاشفاً أن تقييماً صدر في العاشر من الشهر الحالي بحق منفذ الهجوم ألمح إلى أنه قد يكون يملك أفكاراً تكفيرية أو متطرفة، وكان هناك قرار سيصدر بحقه اليوم الأحد، كونه أول يوم دوام في الأسبوع، لكن الهجوم وقع السبت الذي يعتبر يوم عطلة إدارية.
وهذه هي المرة الأولى التي يسجل فيها حادث مماثل منذ سقوط النظام السوري السابق قبل عام.
ترامب يتوعد
في حين تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالرد على الهجوم، وقال إن الهجوم وقع في منطقة وصفها بأنها "شديدة الخطورة" ولا تخضع لسيطرة كاملة من قبل السلطات السورية.
بينما أكدت القيادة العسكرية الأميركية للشرق الأوسط "سنتكوم" مقتل منفذ الهجوم وجنديين أميركيين، بالإضافة إلى مترجم مدني، وإصابة ثلاثة جنود آخرين، مشيرة إلى أن الوفد كان في تدمر في إطار مهمة دعم للعمليات الجارية ضد داعش.
من جهتها، أدانت دمشق الهجوم، ووصفته بأنه "إرهابي"، وقدمت تعازيها للحكومة والشعب الأميركيين.
يذكر أن دمشق كانت انضمت رسمياً إلى التحالف الدولي، خلال زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع لواشنطن الشهر الماضي.
وتنتشر القوات الأميركية في سوريا بشكل رئيسي في المناطق الخاضعة لسيطرة الأكراد في شمال شرق البلاد، إضافة إلى قاعدة التنف قرب الحدود مع الأردن، حيث تقول واشنطن إنها تركز حضورها العسكري على مكافحة تنظيم داعش.