آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 08 يوليو 2025 - 04:18 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
موظفو ميناء عدن ينفذون وقفة احتجاجية للمطالبة بالأراضي التعويضية
الزهري يترأس اجتماعًا للجان المجتمعية بخور مكسر ويؤكد على تعزيز دورها الخدمي والتنموي
(انفصال) الجنوب في ميزان العقلانية الواقعية
"أمبري": أرصفة خرسانية بميناء الحديدة تضررت جراء غارات إسرائيلية
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة في المنصورة بالعاصمة عدن
نشرة أسعار اللحوم والمواشي بالعاصمة عدن اليوم الثلاثاء
الوليد بن طلال يقدم دعما ماليا هائلا للهلال السعودي
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل 5 جنود في اشتباكات بشمال غزة
دراسة علمية: وسائل المساعدة على السمع تقلل الشعور بالوحدة
إنهيار في عدن واستقرار وهمي في صنعاء .. تحديث صباحي لأسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
بعد اعتذار فاروق الفيشاوى.. عزت العلايلي ينضم لنجوم مسرحية "هولاكو"
أخبار أبين
الثلاثاء - 31 يوليو 2018 - الساعة 09:42 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
اعتذر النجم فاروق الفيشاوى عن بطولة مسرحية "هولاكو" بسبب طول فترة البروفات وعقب اعتذاره رشح المخرج جلال الشرقاوى الفنان القدير عزت العلايلى ليقدم شخصية الخليفة المستنصر آخر خليفة حكم الدولة العباسية قبل دخول التتار لبغداد.
مسرحية «هولاكو» كتبها الشاعر الكبير فاروق جويدة ويخرجها المخرج الكبير جلال الشرقاوى ويشارك فى بطولتها أيضًا النجمة رغدة والفنان الكبير كمال أبو رية وتتناول موضوعًا سياسيًا تاريخيًا عن القائد «هولاكو» الذى قام بالاستيلاء على بغداد، والقضاء على الخلافة العباسية، فأرسل إلى الخليفة المستعصم بالله يهدده ويتوعده، ويطلب منه الدخول فى طاعته وتسليم العاصمة، ونصحه بأن يسرع فى الاستجابة لمطالبه، حتى يحفظ لنفسه كرامتها ولدولته أمنها واستقرارها، ورفض الخليفة الانصياع إلى ما قاله «هولاكو»، على الرغم من ضعف قواته، وما كان عليه قادته من خلاف وعداء، فضرب «هولاكو» حصاره على المدينة المنكوبة التى لم تكن تملك شيئًا يدفع عنها قدرها المحتوم، فدخل المغول بغداد سنة 656هـ - 1258م، واهتز العالم الإسلامى لسقوط بغداد، عاصمة الخلافة العباسية وقتها، التى دافعت عن العالم الإسلامى أكثر من 5 قرون، وبلغ الحزن الذى ملأ قلوب المسلمين مداه، حتى أنهم ظنوا أن العالم على وشك الانتهاء، وأن الساعة آتية عما قريب لهول المصيبة التى حلّت بهم، وإحساسهم بأنهم أصبحوا من دون خليفة، وهو أمر لم يعتادوه منذ وفاة الرسول محمد، صلى الله عليه وسلم.