آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 30 سبتمبر 2024 - 09:50 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
العميد الوالي يصدر قرارا بمنع الجبايات غير القانونية في النقاط الامنية بناءً على توجيهات المحرمي
مقتل شاب يمني ضمن القوات الروسية في المعارك الدائرة بأوكرانيا "الاسم+الصورة"
هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية في المجلس الانتقالي الجنوبي تُقدّم مساعدات عاجلة للنازحين في محافظة لحج
استبيان | للمرأة دور رئيسي وإيجابيات تحققها في الإغاثة والتعافي
وكيل وزارة النفط للشؤون المالية يستقبل خريجي معهد تأهيل القادة والأركان من منتسبي المنطقة الثانية
المحرمي يوجّه بمنع تحصيل أي جبايات غير قانونية في جميع النقاط الأمنية والعسكرية
المدير التنفيذي لمؤسسة الفارس للخدمات التعليمية يزور السفير السوداني في الإمارات
الأرصاد الجوية تحذر من تأثر بلادنا بأمطار رعدية ورياح شديدة خلال الـ48 القادمة
مكتب الأوقاف والإرشاد بتعز ينظم ندوة فكرية حول آثار ثورة ٢٦ سبتمبر على اليمن أرضا وانسانا
وزير الداخلية يشيد بدور وإنجازات مشروع مسام لنزع الألغام
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
وفاة طفل إثر خطأ طبي في أحد المستشفيات الخاصة بعدن
أخبار محلية
الثلاثاء - 24 سبتمبر 2024 - الساعة 11:53 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن
في حادثة مأساوية هزت مدينة عدن، فارق الحياة الطفل البريء فراس ماجد، الذي لم يتجاوز عمره الرابعة، بعد أن أُجريت له عملية جراحية لاستئصال اللوزتين في أحد المستشفيات الخاصة بالمدينة.
وتفصيلاً، فقد كشفت مصادر أن الطبيب الذي تولى إجراء العملية ارتكب خطأً جسيماً أدى إلى قطع أحد شرايين الطفل عن طريق الخطأ، وما زاد الطين بلة هو أن الطبيب لم يبلغ أسرة الطفل بهذا الخطأ الفادح، مما تسبب في حدوث نزيف حاد داخل جسد الطفل الصغير، وتدهورت حالته الصحية بشكل مفاجئ وسريع.
وبالرغم من نقل الطفل إلى مستشفى آخر، إلا أن النزيف لم يتوقف، بل تفاقم الأمر بحدوث نزيف آخر، مما أدى إلى إصابة الطفل بالتهاب رئوي حاد نتيجة لتراكم الدم في رئتيه، وبالرغم من كل الجهود التي بذلت لإنقاذ حياته، إلا أن القدر كان أرحم به، تاركاً حزناً عميقاً في قلوب أهله ومحبيه.
الأكثر إيلاماً في هذه القضية هو أن الطبيب الذي تسبب في وفاة الطفل فر هارباً من البلاد، تاركاً أسرة الطفل وحيدة تعاني من هول الصدمة والفاجعة، في حين يواصل المستشفى الذي أجريت فيه العملية عمله كالمعتاد دون أن يتحمل أي مسؤولية عما حدث.
إن هذه الحادثة المؤلمة تثير العديد من التساؤلات حول مستوى الرعاية الطبية في البلاد، وحول المسؤولية الملقاة على عاتق الأطباء والمؤسسات الطبية، كما أنها تدعو إلى ضرورة تشديد الرقابة على الممارسات الطبية، ومعاقبة المقصرين، وتوفير الحماية للمرضى وحقوقهم.