آخر تحديث للموقع :
السبت - 02 نوفمبر 2024 - 01:37 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
رجل الأعمال وليد السعدي يستلم أول توربينات توليد الكهرباء بالرياح في مشروع مدينة سماء الخليج الإستثماري بأبين
وهكذا.؟!
كومباني يحذر من مواجهة يونيون برلين غداً فى الدوري الألماني
فينيسيوس جونيور يقترب من الانتقال إلى الهلال السعودي
ليفاندوفسكي لاعب شهر أكتوبر فى الدوري الإسباني متفوقا على فينيسيوس
الهلال يخطف تعادلا مثيرا من النصر في كلاسيكو الدوري السعودي
أفراح عامرة لـ" آل عزان وآل البري" في عدن الصغرى
وكيل قطاع الحج والعمرة يبحث مع القنصل السعودي إجراءات سير تأشيرات العمرة
العيسي يحذر من إرتهان المشروع الوطني الجنوبي للمتغيرات الإقليمية والدولية
الخارجية تحتفي بـ 96 عامًا من العلاقات مع روسيا.. وموسكو تؤكد: التاريخ سبب تقارب بلدينا
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
الخارجية تحتفي بـ 96 عامًا من العلاقات مع روسيا.. وموسكو تؤكد: التاريخ سبب تقارب بلدينا
مجتمع مدني
الجمعة - 01 نوفمبر 2024 - الساعة 08:17 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدينة/خاص
إحياءً للذكرى 96 لتأسيس العلاقات اليمنية الروسية والتوقيع على أول معاهدة تجارية بين البلدين في عام 1928، غردت وزارة الخارجية اليمنية مؤكدةً أن هذه المناسبة تعكس عمق الروابط والصلات القوية بين بلدينا، التي تمتد عبر التاريخ وتترسخ جيلاً بعد جيل.
وأشارت الخارجية إلى أن العلاقات اليمنية الروسية تُعَدُّ نموذجًا في المنطقة، تجسد تاريخًا طويلًا من التعاون والاحترام المتبادل. كما أشادت بالعلاقات المميزة والمساندة الروسية المتواصلة للحكومة اليمنية، مؤكدةً التزام الجمهورية اليمنية بتعزيز هذه العلاقات في مختلف المجالات، بما يخدم مصالح الشعبين الصديقين.
في ذات السياق، أكد المكتب الصحفي في السفارة الروسية لدى اليمن أن التاريخ هو سبب تقارب بلدينا. ففي منتصف القرن الماضي، ساعد الاتحاد السوفياتي شعوب الشرق الأوسط المضطهدة على التخلص من الاضطهاد الاستعماري، وشجع على بناء وتحديث البنية التحتية للطاقة، وقدم الفرصة للسكان لتلقي تعليم تقني وعسكري عالي الجودة، مما ساعد الدول الجديدة على تنفيذ سياساتها الاقتصادية والاجتماعية والدفاعية المستقلة، وحماية السيادة والسلامة الإقليمية، والحفاظ على التراث الثقافي، وصد التهديدات الناشئة من الاستعمار الجديد والعولمة.
وأكدت السفارة في بيانها أن العلاقات مع اليمن مرت بفترات صعبة، حيث كانت التسعينات اختبارًا خطيرًا للقوة بين بلدينا، ووجهت ضربة مؤلمة للسياسة الداخلية والعلاقات الثنائية. ومع ذلك، تظهر روسيا اليوم للعالم قدرتها على حماية أولئك الذين عانوا من الظلم وعدم الامتثال للقانون الدولي، وانتهاك حرية الشعوب في اختيار طريق التنمية الخاص بها.
وأشارت السفارة إلى أن روسيا ليست وحدها في سعيها، كما أثبتت ذلك قمة بريكس التي عُقدت في أكتوبر في قازان، حيث حضرها بلدان تمثل معظم الأرض من حيث عدد السكان والأراضي والإمكانات الاقتصادية.
كما أضافت السفارة أن روسيا قد مدت يد العون طوال تاريخها لجميع الذين يوافقون على بناء علاقات قائمة على الاحترام المتبادل، لأسس الدولة والقيم الدينية والتقليدية، فضلاً عن مصالح السياسة الداخلية والخارجية من أجل التنمية الاقتصادية والنمو الملموس في مستوى معيشة مواطنيها. والآن، روسيا الاتحادية مستعدة لتقديم مساعدة شاملة للجمهورية اليمنية.
وقدم المكتب الصحفي للسفارة الروسية، بالنيابة عن جميع موظفي السفارة، أطيب التمنيات للشعب اليمني الصديق بالتقدم والازدهار، وتكثيف العلاقات الروسية اليمنية على المستويات الثنائية والإقليمية والدولية.