آخر تحديث للموقع :
الخميس - 08 مايو 2025 - 11:47 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
السيادة الرقمية تبدأ من وزارة الداخلية
«كاك بنك» يستقبل أبطال مجموعة مدارس النبراس وسماء عدن الفائزين ببطولة العرب للروبوت
اللجنة الوزارية الميدانية تواصل نزولاتها إلى المراكز الامتحانية في مديرية تريم حضرموت
نشرة أسعار المشتقات النفطية في بعض المحافظات
بترومسيلة تخسر قطاع 5 بشبوة لصالح شركة وهمية باسم "هنت" رغم تحذيرات الحكومة
عاجل / قرار رئاسي بتعيين نواب للوزراء في عدد من الوزارات
«كاك بنك» يستقبل أبطال مجموعة مدارس النبراس وسماء عدن الفائزين ببطولة العرب للروبوت
بن نهيد يشارك في اجتماع استثنائي للمنظمة العربية للطيران المدني بالرباط
رئيس هيئة الشهداء والمناضلين يُعزّي بوفاة المناصل محمد علي سعد
وزير الداخلية يلتقي القائم بأعمال السفير الأمريكي ويبحثان التعاون الأمني ومكافحة الإرهاب
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
جماعة الحوثي: وقف إطلاق النار مع أميركا لا يشمل إسرائيل
أخبار محلية
الأربعاء - 07 مايو 2025 - الساعة 09:31 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أعلن قيادي حوثي، الأربعاء، أن السفن الإسرائيلية لا تزال "عرضة للاستهداف" عند عبورها الممرات المائية قبالة اليمن، بما فيها البحر الأحمر وخليج عدن، على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار بين أميركا والحوثيين باليمن، الذي أعلنه الوسيط العماني.
وقال عضو المكتب السياسي للحوثيين، عبد المالك العجري، إن "الممرات المائية آمنة لكل السفن العالمية باستثناء إسرائيل"، وأنها إذا مرّت "قد تكون عرضة للاستهداف"، نقلا عن "فرانس برس".
وأضاف أن "إسرائيل خارج الاتفاق. لكن بقية السفن الأميركية وغيرها هي ضمن الاتفاق".
كما أكد قيادي حوثي آخر أن اتفاق وقف إطلاق النار مع الولايات المتحدة لا يشمل العمليات ضد إسرائيل، ما يعني أن هجماتها على السفن التي تسببت في اضطراب حركة التجارة العالمية لن تتوقف تماما.
وقال كبير المفاوضين لجماعة الحوثي، محمد عبد السلام، اليوم الأربعاء، إن "الاتفاق لا يتضمن إسرائيل بأي شكل من الأشكال... والذي حصل هو مع الأميركي بوساطة عمانية، والتوقف سيكون عن استهداف السفن الأميركية... طالما أعلنوا التوقف والتزموا فعلا، موقفنا سيكون دفاعيا وسيتوقف الرد"، نقلا عن رويترز.
وأعلن وزير الخارجية العُماني، بدر البوسعيدي، الثلاثاء، اتفاقا لوقف إطلاق النار بين الحوثيين والولايات المتحدة، موضحا أنه "لن يستهدف أي منهما الآخر بما في ذلك السفن الأميركية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب".
جاء ذلك بعيد قرار مفاجئ للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بوقف العملية العسكرية الأميركية على الحوثيين.
وعلق ترامب على الحوثيين في اجتماع في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض مع رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، الثلاثاء: "قالوا: نرجوكم لا تقصفونا بعد الآن، ونحن لن نهاجم سفنكم. وسأقبل بوعدهم، وسنوقف قصف الحوثيين فورا".
وقبل ساعات من الإعلان الأميركي، نفّذت إسرائيل غارات جوية مكثفة دمّرت بشكل كامل مطار صنعاء الدولي، وأسفرت عن مقتل 3 أشخاص، بحسب الحوثيين.
وكان الهجوم الإسرائيلي هو الثاني على اليمن خلال 24 ساعة، ردا على هجوم صاروخي للحوثيين على مطار بن غوريون.
وتطلق جماعة الحوثيين في اليمن صواريخ وطائرات مسيّرة على إسرائيل منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته الحركة الفلسطينية على جنوب إسر ائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
ويشنّ الحوثيون هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن انطلاقا من المناطق الخاضعة لسيطرتهم في اليمن، "نصرة" للفلسطينيين في قطاع غزة.
ومنذ مطلع 2024، شنّت الولايات المتّحدة حليفة إسرائيل، ضربات ضدّ الحوثيين شاركت فيها أحيانا بريطانيا.
وشلّت هجمات الحوثيين حركة الملاحة عبر قناة السويس، وهو شريان مائي حيوي يمرّ عبره عادة نحو 12 بالمئة من حركة الملاحة العالميّة، ما أجبر العديد من الشركات على اللجوء إلى طرق بديلة مكلِفة حول رأس الرجاء الصالح في جنوب أفريقيا.
وقال الجيش الأميركي إنه قصف أكثر من ألف هدف منذ بدء العملية الحالية في اليمن في 15 مارس (آذار). وأضاف الجيش أن الضربات قتلت "المئات من مقاتلي الحوثيين والعديد من قادتهم".
وفي عهد الرئيس الأميركي السابق، جو بايدن، نفذت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات جوية على أهداف للحوثيين في محاولة لإبقاء مسار الشحن عبر البحر الأحمر مفتوحا، حيث تمر عبره نحو 15 بالمئة من التجارة العالمية.
وبعد أن تولى ترامب الرئاسة في يناير (كانون الثاني)، قرر تكثيف الضربات الجوية على الحوثيين بعد استئنافهم الهجمات على سفن إسرائيلية تمر عبر البحر الأحمر وبحر العرب وباب المندب وخليج عدن.
ولم ترد أي تقارير عن هجمات للحوثيين على سفن في البحر الأحمر منذ يناير (كانون الثاني).