آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 19 مايو 2025 - 07:34 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أحياء سكنية في تعز تتعرض لقصف
أسعار الذهب بمختلف عياراته في العاصمة عدن وصنعاء
إرتفاع جديد بأسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني في العاصمة عدن
عدن.. ضبط مروّج مخدرات في مديرية خورمكسر
هزة أرضية بقوة 4.6 درجة تضرب بحر إيجة غربي تركيا
كندا تعلق بعض الرسوم الجمركية المضادة على الولايات المتحدة
انطلاق أعمال جمعية الصحة العالمية في جنيف
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام بواقع 25.35 نقطة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضاً عند مستوى 11405 نقاط
مليشيات الحوثي الارهابية تستهدف الأحياء الشرقية بمدينة تعز بقذائف المدفعية
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
أسر تبيع منازلها وتغادر للخارج...
المسبحي: عدن تتعرض لتهجير ناعم بسلاح الانهيار الخدمي وغلاء المعيشة
أخبار محلية
الإثنين - 19 مايو 2025 - الساعة 02:12 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
قال الكاتب الصحفي محمد المسبحي في منشور له على صفحته في "فيسبوك"، إن مدينة عدن تتعرض لما وصفه بـ"أبشع عملية تهجير ناعم في التاريخ الحديث"، مشيرًا إلى أن ذلك يحدث بسلاح المعاناة اليومية، وانعدام الخدمات، وارتفاع وتيرة الحرمان المعيشي.
وأوضح المسبحي أن كثيرا من الأسر اضطرت لبيع منازلها ومغادرة المدينة، ليس حبًا في الهجرة، بل لأن "البقاء في هذه المدينة أصبح مستحيلاً"، مؤكدًا أن الحياة تُسحق فيها كل يوم "بصمت قاتل وسيناريو مدروس".
وتعيش عدن والمحافظات المحررة وضعًا اقتصاديًا متدهورًا، في ظل انهيار الخدمات، وتدهور مستوى المعيشة، وغلاء الأسعار، خصوصًا مع تزايد ساعات انقطاع الكهرباء التي وصلت – بحسب الأهالي – إلى عشر ساعات انطفاء مقابل ساعتين فقط من التشغيل، في أجواء شديدة الحرارة وصفت بـ"القاتلة".
ومع اشتداد الأزمة، خرجت النساء أولاً، ثم تبعهن الرجال، في تظاهرات غاضبة تطالب بتحسين الأوضاع المعيشية وتندد بتردي الخدمات، غير أن هذه الاحتجاجات – بحسب شهود – قوبلت بالقمع، وتم منعها في عدة مناطق، ما أثار حالة من الغضب الشعبي المتصاعد.