آخر تحديث للموقع :
السبت - 07 يونيو 2025 - 01:17 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
وزير الداخلية يقدّم التهاني لعدد من النقاط الأمنية في العاصمة المؤقتة عدن
طارق صالح يتبادل التهاني مع المرابطين في سواحل البحر الأحمر بمناسبة عيد الأضحى
حجاج اليمن يرمون جمرة العقبة الكبرى في مشعر منى ويؤدون طواف الإفاضة
طارق صالح يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك مع جموع المواطنين في المخا
تأهل منتخبات كوريا والاردن واوزبكستان لنهائيات كأس العالم 2026
إسبانيا تفوز على فرنسا وتضرب موعداً مع البرتغال في نهائي دوري الأمم الأوروبية
الشيخ مهدي العقربي يهنئ بمناسبة حلول #عيد_الأضحى المبارك
اللجنة الإعلامية لـ مهرجان يافع التراثي تعقد أول اجتماعاتها وتضع خطة التغطية الإعلامية
بدعم من الهلال التركي.. تدشين توزيع لحم الأضاحي لخمسة عشر الف أسرة في عدد من المحافظات
العميد لبيب العبد يهنئ القيادة السياسية والأمنية والعسكرية ومنتسبي الشرطة بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
الأمم المتحدة تدعو الحوثيين إلى الإفراج عن موظفيها المحتجزين
اخبار وتقارير
الأربعاء - 04 يونيو 2025 - الساعة 07:10 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
جددت الأمم المتحدة ومنظمات دولية، اليوم الأربعاء، مطالبتها جماعة الحوثيين بالإفراج الفوري وغير المشروط عن العشرات من موظفيها المحتجزين شمالي اليمن، منذ أكثر من عام. وقال بيان مشترك للأمم المتحدة ومنظمات الدولية غير الحكومية، إن هذا الأسبوع يصادف مرور عام على الاحتجاز التعسفي لعشرات الموظفين من الأمم المتحدة ومنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية "من قبل سلطات الأمر الواقع الحوثية"، ولا يزال بعضهم محتجزاً منذ عام 2021.
وأوضح البيان أن 23 موظفاً من الأمم المتحدة وخمسة موظفين من منظمات دولية غير حكومية لا يزالون رهن الاحتجاز التعسفي، و"قد تُوفي أحد موظفي الأمم المتحدة، وآخر من منظمة إنقاذ الطفل في أثناء احتجازهما، وفقد آخرون أحباءهم في أثناء احتجازهم، وحُرموا وداعهم أو حضور جنازاتهم". وأضاف: "أمضى زملاؤنا المحتجزون تعسفياً ما لا يقل عن 365 يوماً، بل تجاوز البعض منهم أكثر من ألف يوم، وهم في عزلة تامة عن عائلاتهم، أطفالهم، أزواجهم وزوجاتهم، في انتهاك صارخ للقانون الدولي. وتتحمّل عائلاتهم عبء هذا الاحتجاز القاسي، حيث لا تزال تعاني من مرارة الغياب وعدم اليقين، بينما تستعدّ لقضاء عيد جديد دون أحبّائها".
وشدد البيان على أنه "لا شيء يمكن أن يبرر هذه المعاناة، فقد كان المحتجزون يقومون بعملهم، ويقدّمون الدعم لمن هم في أشدّ الحاجة، لأشخاص يفتقرون إلى الغذاء، والمأوى، والرعاية الصحية الأساسية"، مشيراً إلى أن اليمن "لا يزال يشهد واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، إذ يحتاج أكثر من 19 مليون شخص إلى المساعدات الإنسانية، ويعتمد الكثير منهم عليها من أجل البقاء". واعتبر البيان المشترك أن تأمين بيئة آمنة ومُهيّأة للعمل الإنساني، بما في ذلك الإفراج الفوري عن الموظفين المحتجزين، يُعد "ضرورة ملحّة لضمان استمرارية إيصال واستئناف تقديم المساعدات الإنسانية. فلا ينبغي بأي حال من الأحوال استهداف العاملين في المجال الإنساني أو احتجازهم في أثناء أداء واجباتهم تجاه الشعب اليمني".
وأثر الاحتجاز المطوّل للموظفين الأمميين وموظفي المنظمات الدولية بجهود المجتمع الدولي، "إذ قوّض الدعم المقدم لليمن، وقيّد فاعلية الاستجابة الإنسانية، كذلك أضعف جهود الوساطة الرامية إلى تحقيق سلام دائم". ودعت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية غير الحكومية سلطات الحوثيين إلى الوفاء بالتزاماتها السابقة، بما في ذلك تلك التي تعهدت بها للمدير العام لمنظمة الصحة العالمية خلال زيارته لصنعاء في ديسمبر/كانون الأول 2024، مؤكدة أنها ستواصل العمل عبر جميع القنوات الممكنة لضمان الإفراج الآمن والفوري عن المحتجزين تعسفياً.
وكانت الأمم المتحدة قد أغلقت مكاتبها في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن، في يناير/كانون الثاني الماضي، وجاء ذلك عقب حملة اختطافات جديدة في 23 يناير طاولت عدداً من موظفي وكالات الأمم المتحدة في موقعين على الأقل ضمن تلك المناطق.
وكان جهاز الأمن والمخابرات التابع لجماعة الحوثيين قد قام، في يونيو/ حزيران 2024، بحملة اختطافات بحق موظفين في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمحلية في المحافظات: صنعاء، الحديدة، صعدة وعمران بشمال البلاد. وبلغ عدد المختطفين حينها 50 موظفاً، بينهم 18 موظفاً من الأمم المتحدة، ومن بين الموظفين المعتقلين أربع نساء، إحداهنّ اعتُقِلَت مع زوجها وأطفالها، بحسب ما ذكره وقتها وزير حقوق الإنسان في الحكومة المعترف بها دولياً أحمد عرمان.