آخر تحديث للموقع :
الأحد - 08 يونيو 2025 - 10:14 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الوكيل النوبة يُنفّذ زيارات عيدية للجرحى المقعدين في منازلهم
ضبط أحد المروجين في مديرية المنصورة
ترامب يأمر بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس لمواجهة الاحتجاجات
وزارة الحج والعمرة السعودية تدعو ضيوف الرحمن إلى الالتزام بجداول التفويج لرمي الجمرات
"مسام" ينتزع 1139 لغماً وذخيرة غير منفجرة خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو
واتساب يغير قواعد التراسل.. التفاصيل الكاملة لميزة التواصل بدون رقم هاتف
حجام شاشات iPhone 17.. ما الذى يمكن توقعه؟
فيتامينات أساسية تدعم المناعة ومصادرها الغذائية
أعراض مرض السكر عند الأطفال.. وطرق إدارته دون مضاعفات صحية
سرطان القولون.. أعراض ظاهرة لا تتجاهلها وأسباب الإصابة
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
بعد 3 سنوات في دوامة الفشل...
المسبحي: غياب المحاسبة للمجلس الرئاسي دليل على رضا أو تواطؤ إقليمي
أخبار محلية
الأحد - 08 يونيو 2025 - الساعة 04:23 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
انتقد الكاتب الصحفي محمد المسبحي في منشور على صفحته بموقع "فيسبوك"، استمرار صمت التحالف تجاه الأداء الضعيف للمجلس الرئاسي، معتبرًا أن هذا الصمت يكشف عن رضا ضمني أو تواطؤ مكشوف مع حالة الفشل السياسي والاقتصادي المتفاقمة التي تشهدها البلاد.
وقال المسبحي إن "من المنطقي، في حال وجود نية جادة من التحالف لإصلاح الوضع، أن تتم مراجعة وتقييم أداء المجلس الرئاسي منذ عامه الأول"، مشيرًا إلى أن "التحالف لم يُظهر أي بوادر لمحاسبة المجلس رغم ما وصفه بـالأداء الهزيل والتخبط السياسي والانهيار المستمر في العملة والخدمات."
وأضاف أن الصمت المستمر من قبل التحالف تجاه هذا الوضع المتدهور "لا يمكن تفسيره إلا بأحد احتمالين: إما رضا ضمني، يرى فيه التحالف أن هذا الأداء يخدم مصالحه، خصوصًا إذا كان الهدف هو إدارة الأزمة وليس حلها، أو تواطؤ بالصمت، يغض النظر عن العجز والفساد."
وأكد المسبحي أن المجلس الرئاسي "لا يمتلك مشروع دولة حقيقي، ولا رؤية استراتيجية لإدارة الأرض أو استعادة الدولة، بل يعيش على الشعارات وردود الأفعال، ويشرعن الفوضى والفساد،" حسب تعبيره.
وختم بالقول إن هذا النهج يجعل من التحالف "شريكًا في خذلان الشارع، ويفضح أن ما يجري ليس نتيجة ضعف أو ارتباك، بل جزء من سياسة مدروسة لإبقاء البلاد في حالة لاحرب ولاسلم، حيث يُستخدم المجلس كأداة لضبط المشهد، لا تغييره."
ومنذ أن تولى المجلس الرئاسي مهامه في أبريل 2022، لم يُقدّم حتى الآن أي رؤية واضحة أو خطوات استراتيجية ملموسة لإدارة المرحلة أو معالجة التدهور الاقتصادي والخدماتي، ما عزز من حالة الإحباط الشعبي، وزاد من حدة الانتقادات الموجهة إليه، في ظل استمرار الصمت الإقليمي والدولي تجاه هذا الأداء المثير للجدل.