آخر تحديث للموقع :
الأحد - 15 يونيو 2025 - 03:45 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
بيان توضيحي صادر من مستشفى الوالي - عدن
القضاة المعينون بالمحكمة العليا يؤدون اليمين القانونية أمام رئيس مجلس القيادة الرئاسي
ملعب شهداء وحدة عدن يستعد لمرحلة تعشيب جديدة بمعايير “معتمدة من الـ FIFA ”
رئيس حزب المؤتمر بأبين يطالب المحافظ بتسليم نقطة تحصيل "دوفس" لصندوق النظافة بالمحافظة
أحد أعضاء الائتلاف الوطني الجنوبي يقدم استقالته
نجل شيخ مشائخ الصبيحة يستقبل وفد من أبناء الضالع برئاسة المحافظ
تعرف على أسعار الذهب والمجوهرات في العاصمة عدن وصنعاء
عاجل : السلطة المحلية بمحافظة أبين توافق على فتح طريق عقبة ثرة
الداعري يتلقي رسالة شكر وتقدير من وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة
درجات الحرارة المتوقعه اليوم في العاصمة عدن والمحافظات اليمنية
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
اختراق طبي.. اختبار ثوري يكشف مرضا مزمنا بدون آثار جانبية
منوعات
السبت - 14 يونيو 2025 - الساعة 05:40 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
ابتكر فريق من الباحثين اختبار دم جديدا يمكنه تشخيص مرض الداء البطني بدقة عالية دون الحاجة إلى تناول الغلوتين، فيما قد يحدث نقلة نوعية في طريقة تشخيص هذا المرض المزمن.
يعتبر الداء البطني (مرض الاضطرابات الهضمية) من أمراض المناعة الذاتية، حيث يهاجم الجهاز المناعي أنسجة الأمعاء عند تناول الغلوتين، البروتين الموجود في القمح والشعير، ما يؤدي إلى اضطرابات هضمية ومضاعفات صحية خطيرة إذا لم يعالج.
ويعاني العديد من المرضى من صعوبة في التشخيص لأن الطرق التقليدية تتطلب تناول كميات كبيرة من الغلوتين لفترات طويلة، وهو ما قد يفاقم أعراض المرض.
وجاءت الدراسة الجديدة لتقدم حلا مبتكرا عبر اختبار دم يكتشف الخلايا التائية الخاصة بالغلوتين حتى لدى الأشخاص الذين لا يتناولون الغلوتين بسبب نظامهم الغذائي الصارم. ويعتمد الاختبار على قياس مستوى إنترلوكين 2 (IL-2)، وهو مؤشر مناعي يرتفع لدى المصابين بالداء البطني عند تعرضهم للغلوتين.
وشارك في الدراسة 181 متطوعا من عدة فئات، بما في ذلك مرضى الداء البطني النشط وغير المعالج، ومرضى يتبعون نظاما غذائيا خاليا من الغلوتين، وأشخاص يعانون من حساسية الغلوتين غير المرتبطة بالداء البطني، بالإضافة إلى أشخاص أصحاء. وتم خلط عينات دمهم مع الغلوتين في المختبر، حيث أظهر الاختبار قدرة استثنائية على تحديد المرض بدقة تصل إلى 97% وحساسية 90%.
وأوضحت الباحثة أليڤيا موسكاتيلي، التي تعاني شخصيا من المرض، أن الاختبار كان فعالا أيضا لدى الأشخاص الذين يعانون أمراضا مناعية أخرى مرتبطة، مثل داء السكري من النوع الأول والتهاب الغدة الدرقية "هاشيموتو".
ويأمل فريق البحث في أن يساعد هذا الاختبار الجديد على تجاوز العقبات الحالية في التشخيص، حيث قال الباحثون إن ملايين الأشخاص قد يعانون من الداء البطني غير المشخص بسبب صعوبة وإرهاق طرق التشخيص التقليدية.
وحاليا، تعمل مجموعة البحث بالتعاون مع شركة Novoviah للأدوية على توسيع نطاق الاختبار لضمان دقته عبر مجموعات سكانية متنوعة، وتسعى للحصول على بيانات واقعية تدعم تعميم استخدام هذا الفحص في المستقبل القريب.