آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 23 يونيو 2025 - 04:18 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
التعادل السلبي يحسم مواجهة الهلال السعودي وسالزبورج
تفاقم أزمة الكهرباء في عدن ولا أمل بحلول قريبة
بنك الكريمي: خدماتنا المصرفية مستمرة في مختلف المحافظات بشكل طبيعي
جماعة الحوثي تبدأ خطوات الاستيلاء على أرصدة بنك الكريمي
استمرار المظاهرات النسوية المنددة بتردي الأوضاع الخدمية والمعيشية في عدن
البرلمان الإيراني يقرر إغلاق مضيق هرمز
إعلان وثيقة المبادئ السياسية للحكم الذاتي في حضرموت
الدولار بـ2780 ريالًا والبنك المركزي يعرض 50 مليونًا للبيع في مزاد علني
قنابل خارقة للتحصينات.. هكذا نفذت أميركا هجومها على إيران
إيران ترد بإطلاق صواريخ على إسرائيل.. انفجارات في حيفا وتل أبيب
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
"مفاجأة علمية" تكشف سر انتشار البشر خارج إفريقيا قبل 50 ألف عام
منوعات
الأحد - 22 يونيو 2025 - الساعة 07:40 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
كشفت دراسة حديثة عن أحد أهم الأسرار التي مكنت الإنسان الحديث من الانتشار الناجح خارج إفريقيا قبل نحو 50 ألف عام.
وعقب تحليل شامل للبيانات الأثرية والمناخية عبر القارة الإفريقية، توصل الباحثون إلى أن سر هذا النجاح يكمن في تطور ما يمكن تسميته "بالمرونة البيئية الفائقة" لدى أسلافنا.
وغطت الدراسة الفترة بين 120 ألف إلى 14 ألف سنة مضت، وكشفت عن تحول جذري في نمط استيطان البشر للموائل البيئية. فقبل نحو 70 ألف عام، بدأ الإنسان الحديث في توسيع نطاق موائله بشكل لافت، منتقلا من المناطق المعتدلة التي اعتاد عليها إلى بيئات أكثر تحديا مثل الغابات الكثيفة في غرب ووسط إفريقيا، والصحارى القاسية في شمال القارة، والمناطق ذات التقلبات المناخية الحادة.
وهذه القدرة على التكيف مع أصعب الظروف البيئية لم تكن مجرد صدفة، بل نتاج سلسلة معقدة من التطورات الثقافية والتكنولوجية. فبحسب الباحثين، فإن زيادة التبادل الثقافي بين المجموعات البشرية، وتطوير تقنيات جديدة للبقاء، والقدرة على الحفاظ على هذه الابتكارات عبر الأجيال، كلها عوامل تضافرت لتمنح الإنسان الحديث تلك الميزة التنافسية الفريدة.
وتفسر هذه النتائج لماذا نجحت الموجة الأخيرة من الهجرة في ترك بصمات جينية واضحة في كل البشر خارج إفريقيا اليوم، بينما فشلت الموجات السابقة التي بدأت قبل 270 ألف عام في تحقيق ذلك. فالقدرة على استعمار البيئات المتنوعة والمتطرفة أعطت أسلافنا المرونة اللازمة للتكيف مع أي ظروف يواجهونها خلال رحلتهم الطويلة عبر القارات.
وتفتح هذه الاكتشافات الباب أمام الأبحاث المستقبلية حول تطور الجنس البشري من خلال طرح أسئلة مثل: ما الذي دفع البشر إلى بدء استعمار هذه البيئات الصعبة قبل 70 ألف عام تحديدا؟، وهل كان ذلك نتيجة ضغوط بيئية معينة، أم ثمرة تطور ثقافي معين؟.