آخر تحديث للموقع :
الأحد - 06 يوليو 2025 - 11:03 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
مؤسسة البصر الخيرية العالمية تنفذ المخيم الجراحي لإزالة المياه البيضاء وتركيب العدسات بالضالع
بدء صرف معاشات مايو لمتقاعدي الداخلية والأمن عبر بنك القطيبي
تحسن مرتقب في عدد ساعات تشغيل كهرباء عدن عقب وصول شحنة ديزل إسعافية
ملاك أراضي غرب بير أحمد ومنهم أسر شهداء يصعدون من وقفاتهم الاحتجاجية أمام مبنى محافظة عدن
توقيع اتفاقية لإطلاق أول منصة رقمية حقوقية مخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة في اليمن
رئيس مجلس القضاء الأعلى يلتقي رئيس الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني
النيابة العامة في مأرب تنفذ حكم القصاص الشرعي بحق المدان ياسر أبو سليط
عن المناضل الجنوبي أديب محمد صالح العيسي (أبو محمد)
رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تستقبل البعثة الثالثة للبنك الدولي لبحث ترتيبات تنفيذ مسح ميزانية الأسرة
أمن وحماية منفذ الوديعة يحبط تهريب أكثر من 13 ألف قرص مخدر" كبتاجون"
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
بعد 26 عاما.. شابة تركية ترد جميل والديها بطريقة غير متوقعة أثارت تفاعلا كبيرا
منوعات
الأحد - 06 يوليو 2025 - الساعة 03:53 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
أثار فيديو متداول تظهر فيه فتاة تركية وهي تقدم لوالديها هدية غير متوقعة تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتقول الفتاة في الفيديو وهي تقدم الهدية لوالديها: "حان الوقت لتعويض الخواتم التي بعتموها من أجلي قبل 26 عاما".
وقامت الأم بفتح العلبة بتأثر كبير، لتكتشف وجود خواتم زواج اشترتها ابنتها من أول راتب لها في وظيفتها الجديدة.
ويبدو أن العائلة مرت بأزمة مالية حين كانت الفتاة رضيعة، فاضطر الوالدان لبيع خواتم زواجهما الثمينة لتأمين نفقات رعايتها واحتياجاتها الأساسية.
وعلى مدار السنوات، ظلت هذه الذكرى عالقة في ذهن الابنة التي انتظرت بفارغ الصبر اللحظة التي تستطيع فيها رد هذا الجميل.
وسرعان ما انتشر هذا المقطع على مواقع التواصل، حيث تجاوزت التعليقات حدود الإعجاب إلى مشاركة قصص شخصية مشابهة. وعلق أحد المستخدمين: "هذا ما نفتقده في زمننا.. البر بالوالدين"، بينما كتب آخر: "كم هو جميل أن نرى الأبناء يقدّرون تضحيات آبائهم".