آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 07 يوليو 2025 - 09:49 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
إنقاذ طاقم سفينة تعرضت لهجوم قبالة الحديدة في البحر الأحمر
ترامب يلتقي نتنياهو اليوم بالبيت الأبيض.. وهدنة غزة على رأس المباحثات
أسعار صرف العملات الاجنبية مقابل الريال اليمني اليوم في العاصمة عدن وصنعاء
أسباب تدفعك لتناول المزيد من الخيار.. بينها الشعور بالشبع
"القوات الشعبية" تتوعد "حماس" باستئصالها من غزة والفصائل ترد:"دمكم مهدور"
أعراض مبكرة لتشحم القلب لا تتجاهلها
كاتس: أطلقنا عملية "الراية السوداء" لمعاقبة الحوثيين في اليمن
النصر السعودي يعلن رحيل مهاجمه جون دوران
إيران تنقل مركز ثقل إنتاج "الكبتاجون" من سوريا إلى اليمن
البيوت في عدن تتحول إلى أفران والكهرباء لا تقدر على شحن بطارية هاتف محمول
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
مأساة مصري عاد من ليبيا بعد 35 عاما ليكتشف وفاته في سجلات الحكومة
منوعات
الأحد - 06 يوليو 2025 - الساعة 06:31 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
عبد الفتاح علي المغربي، مواطن مصري عاد إلى وطنه بعد 35 عاما قضاها في ليبيا؛ ليُفاجأ بأنه متوفى في السجلات الحكومة وباستخراج أبنائه شهادة وفاة وسط صراع على ميراثه.
الواقعة الغريبة تكشف مأساة إنسانية واجهها المواطن المصري (68 عاما) قبل عقود وعاد ليعيش باقي فصولها اليوم، إذا قال إنه اضطر إلى الاغتراب بعد خلافات أسرية حادة مع زوجته التي طردته إلى الشارع بعدما أنجب منها طفلين -ولد وبنت- ولم يجد مأوى سوى الطرقات وأحد المساجد، وأحيانا داخل "النعش" الخشبي في المسجد ليحتمي من برد الشتاء القارس.
ويضيف المغربي أن أحد الأشخاص اقترح عليه السفر إلى ليبيا للعمل والعيش هناك، نظرا لسهولة السفر لأنه لن يحتاج سوى بطاقة هوية، وبالفعل غادر عبد الفتاح بلده إلى ليبيا بعد عام من التشرد بحثا عن فرصة جديدة، وبالفعل تمكن من بناء حياته من جديد على مدار 35 عاما قضاها هناك، وتزوج وأنجب أولاداً آخرين.
ويقول عبد الفتاح إنه تلقى في أحد الأيام اتصالا من شقيقه في مصر، والذي أخبره بوفاة والديه فتحركت مشاعره وقرر العودة إلى مصر مجددا وإعادة ترتيب حياته، لكنه واجه مأساة جديدة، وهي أنه متوفى في سجلات الحكومة، وأنابنه يساومه على الميراث.
وأوضح أن أبناءه من زوجته الأولى استخرجوا له شهادة الوفاة، ودخلوا في خلاف مع شقيقاته حول الميراث رغم كونه حيا يرزق، مضيفا أنه طلب شهادة من ابنه ليثبت وجوده حيا، لكن نجله ساومه وطلب منه 100 ألف جنيه.
وطالب عبدالفتاح الجهات الحكومية بالتدخل وإعادة إثبات شخصيته واستخراج شهادة ميلاد جديدة ليتمكن من الحصول على بطاقة الرقم القومي واسترداد حياته وحقوقه القانونية.