آخر تحديث للموقع :
السبت - 12 يوليو 2025 - 05:40 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أقامت علاقة جنسية مع 120 شخصية هامة.. جاسوسة إسرائيلية اخترقت "قلب" النظام الإيراني
أرتال مسلّحة تصل العاصمة طرابلس.. ومؤشرات على مواجهات محتملة
مقتل 798 شخصا أثناء تلقي المساعدات في غزة
الرئيس اللبناني يستبعد التطبيع مع إسرائيل ويؤكد: "نهتم بحالة اللاحرب"
عدد تمارين الضغط الواجب القيام بها لنتائج ملموسة
روسيا تسجل درجات حرارة قياسية غير مسبوقة منذ نحو 30 عاماً
تجويع متعمد في غزة والوضع تخطى مرحلة الخطر
توقف ضخ النفط من شبوة إلى عدن احتجاجا لتجاهل مطالب عمال قطاع العقلة
إعادة فتح طريق الدولي في المهرة بعد اغلاقه مؤقتاً بسبب انهيار صخري
دعوات الحكم الذاتي.. أبين تحذو حذو حضرموت
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
باحث يحذر من أزمة مائية وشيكة في عدن ويطالب بتحرك عاجل
أخبار محلية
الجمعة - 11 يوليو 2025 - الساعة 09:50 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
حذّر الباحث في قسم نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بُعد، محمد المسبحي، من خطر متصاعد يهدد مدينة عدن يتمثل في شح مياه حاد قد يبلغ ذروته خلال السنوات السبع القادمة، نتيجة تزايد عدد السكان وارتفاع الطلب على المياه مقابل محدودية الموارد المتاحة، الأمر الذي يُنذر بظهور فجوة مائية كارثية في القريب العاجل.
وأوضح المسبحي، في منشور له عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، أن أخطر مؤشرات هذه الأزمة تتمثل في تدهور الموارد الجوفية، لا سيما في الحوض المائي الرئيسي (بئر أحمد)، الذي يتعرض لاستنزاف مفرط دون وجود عملية تغذية طبيعية كافية.
وأشار إلى أن الحفر العشوائي للآبار الخاصة، وغياب الرقابة الرسمية، يسهم بشكل مباشر في تسريع نضوب الخزان الجوفي، مؤكدًا أن الصور والبيانات الميدانية المستخرجة عبر برنامج GIS توثق وجود عدد هائل من الآبار المحفورة داخل المدينة ومحيطها، ما يعكس حجم الخلل في إدارة هذا المورد الحيوي.
وبيّن المسبحي أن المدينة تفتقر حتى اليوم إلى مشاريع تحلية مياه واسعة النطاق يمكنها تغطية الاحتياج المتنامي، في حين لا تزال مشاريع الصرف الصحي غير مكتملة، ما يجعل المياه الجوفية معرضة للتلوث المباشر. وأضاف أن تفاقم الأزمة يعود أيضًا إلى سوء الإدارة، وغياب الشفافية، وتفشي الفساد في قطاع المياه، مما يضاعف التحديات ويُسهم في تسريع الانهيار.
واختتم المسبحي تحذيره بالتأكيد على أن عدم التعامل الجاد مع هذا الملف قد يُفضي إلى أزمة مائية غير مسبوقة تهدد حياة سكان عدن واستقرارها الصحي والاجتماعي والاقتصادي، متسائلًا في ختام منشوره:فهل من يُنقذ المياه… قبل أن تجف.