آخر تحديث للموقع :
السبت - 12 يوليو 2025 - 08:26 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
ناشط يدعو مجلسي القيادة الرئاسي والحكومة لتقديم استقالتهم
جرعة جديدة بسعر 9500 ريال.. سوق الغاز يفلت من الرقابة !!
اندلاع حريق في الحجاز القديم بالمنصورة في العاصمة عدن
#مواعيد_رحلات طيران اليمنية ليوم غدٍ الأحد - 13 يوليو 2025م
أسعار صرف الريال اليمني مساء اليوم السبت 12 يوليو 2025
أسعار الخضروات والفواكه بالجملة والكيلو في سوق شميلة في صنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة المنصورة في العاصمة عدن
تعرف على أسعار الذهب والمجوهرات في العاصمة عدن وصنعاء
طريقة من 3 خطوات لخفض ضغط الدم فوراً
أطعمة غنية بالفيتامينات مع التقدم فى العمر
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
محكمة أميركية تلغي اتفاق الإقرار بالذنب مع العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر
عربية وعالمية
السبت - 12 يوليو 2025 - الساعة 11:59 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
ألغت محكمة استئناف أميركية، الجمعة، اتفاق إقرار الذنب الذي أبرمه الادعاء مع خالد شيخ محمد، المتهم بأنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر 2001، والذي كان سيسمح له بتجنب عقوبة الإعدام ويضع حدا للجدل القانوني المحيط بقضيته.
وبأغلبية صوتين مقابل صوت، أعادت محكمة الاستئناف في واشنطن العمل بقرار وزير الدفاع السابق لويد أوستن الذي ألغى في أغسطس 2024 اتفاقيات الإقرار بالذنب مع خالد شيخ محمد واثنين من المتهمين الآخرين.
وأثارت هذه الاتفاقيات التي ورد أنها تستبعد عقوبة الإعدام، غضب بعض أقارب ضحايا الهجمات وسط الحملة للانتخابات الرئاسية لعام 2024.
وقالت القاضيتان باتريشا ميليت ونيومي راو اللتان وافقتا على الطعن مقابل رفض قاض ثالث، إن أوستن "تصرف في حدود سلطته القانونية، ونحن نرفض التشكيك في حكمه".
وخالد شيخ محمد ووليد بن عطاش ومصطفى الهوساوي هم من بين آخر المعتقلين في القاعدة العسكرية الأميركية في خليج غوانتانامو في جزيرة كوبا.
وهم متّهمون "بالإرهاب" وقتل حوالي ثلاثة آلاف شخص في تلك الهجمات التي ارتكبت على الأراضي الأميركية.
ولم يكشف محتوى الاتفاقيات، لكن تقارير إعلامية أميركية أفادت بأن المتّهمين وافقوا على الإقرار بالذنب في التآمر لارتكاب جرائم مقابل الحصول على حكم بالسجن مدى الحياة، بدلا من محاكمة كان من الممكن أن تؤدي إلى إعدامهم.
لكن أوستن سحب الاتفاقيات بعد يومين من إعلانها، قائلا إن القرار يعود إليه نظرا إلى أهمية القضايا.
سجون سرية
وقال وقتها إن "عائلات الضحايا وأفراد جيشنا والأميركيين يستحقون فرصة رؤية محاكمات عسكرية في هذه القضية".
لكن في تشرين الثاني/نوفمبر، حكم قاض عسكري بصحة اتفاقيات الإقرار بالذنب وإلزامية تنفيذها، إلا أن الحكومة استأنفت القرار.
وألغى قضاة محكمة الاستئناف الجمعة "أمر القاضي العسكري الصادر في 6 نوفمبر 2024 الذي يمنع وزير الدفاع من الانسحاب من اتفاقيات ما قبل المحاكمة".
وركزت معظم المواجهات القانونية المحيطة بالمتهمين بأحداث 11 سبتمبر على مدى إمكان أن يحظوا بمحاكمة عادلة بعد تعرضهم للتعذيب على يد وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي أيه"، وهي مسألة شائكة كان يمكن تفاديها بموجب اتفاقيات الإقرار بالذنب.
ويعد خالد شيخ محمد من أبرز مساعدي أسامة بن لادن قبل القبض عليه في آذار/مارس عام 2003 في باكستان. وبعدها، أمضى ثلاث سنوات في سجون الـ"سي آي أيه" السرية قبل نقله إلى غوانتانامو عام 2006.
وكان شيخ محمد الذي يُعتقد أنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر "من الألف إلى الياء"، متورطا أيضا في سلسلة مخططات كبرى ضد الولايات المتحدة التي درس في جامعاتها.
أما بن عطاش، وهو سعودي من أصل يمني، فاتّهم بتدريب اثنين من الخاطفين الذين نفذوا هجمات 11 أيلول/سبتمبر، وقال محققوه الأميركيون أيضا إنه اعترف بشراء المتفجرات وتجنيد أعضاء الفريق الذي نفذ الهجوم على المدمرة الأميركية "يو إس إس كول" عام 2000 وأدى إلى مقتل 17 عنصرا من البحرية الأميركية.
بعد الغزو الأميركي لأفغانستان عام 2001، لجأ إلى باكستان المجاورة وأوقف هناك عام 2003. ثم تم احتجازه في شبكة من السجون السرية لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية.
ويُشتبه في أن الهوساوي أدار تمويل هجمات 11 سبتمبر. وقد أوقف في باكستان في الأول من آذار/مارس 2003، كما احتُجز في سجون سرية قبل نقله إلى غوانتانامو عام 2006.
واستخدمت الولايات المتحدة قاعدة غوانتانامو لاحتجاز المتشددين الذين أسروا خلال "الحرب على الإرهاب" عقب هجمات 11سبتمبر، في محاولة لمنع المتهمين من المطالبة بحقوقهم بموجب القانون الأميركي.
وضم المعتقل حوالي 800 سجين، لكنّهم أرسلوا تدريجيا إلى دول أخرى منذ ذلك الحين. ولم يتبق حاليا سوى جزء صغير من هذا العدد.