آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 13 يونيو 2025 - 06:59 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
خامنئي يؤكد مقتل قادة وعلماء إيرانيين.. ويتوعد إسرائيل برد "مرير ومؤلم"
وسائل إعلام: المرشد الإيراني خامنئي بخير.. ومستشاره شمخاني أصيب بجروح خطيرة
الموقع الرئيسي لتخصيب اليورانيوم بوسط إيران "ضُرب عدة مرات"
أول تعليق من الحوثي على القصف الإسرائيلي للعاصمة الإيرانية
التلفزيون الإيراني: انفجار جديد يهز منشأة نطنز النووية في طهران
موجة أخرى من هجمات القوات الجوية الاسرائيلية الآن في غرب إيران
التلفزيون الايراني يعلن مقتل القائد العام للحرس الثوري حسين سلامي
مصادر إسرائيلية ترجح مقتل رئيس أركان الجيش الإيراني وعلماء نووين في الهجوم الإسرائيلي
"عملية شعب كالأسد".. الجيش الإسرائيلي ينفذ هجوما استباقيا لضرب المشروع النووي الإيراني
تل أبيب نفذت عمليتها في حي يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري الإيراني
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
ما هي جماعة "أنصار الفرقان" التي تنفذ هجمات في إيران؟
عربية وعالمية
الخميس - 06 ديسمبر 2018 - الساعة 08:41 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / متابعات
تبنت جماعة أنصار الفرقان الهجوم الانتحاري بسيارة مفخخة في مدينة تشابهار الإيرانية الساحلية جنوب شرقي إيران في 6 من ديسمبر/كانون الأول الحالي، وراح ضحيته عشرات القتلى والجرحى.
ما هذه الجماعة؟
تأسست جماعة "أنصار الفرقان" عام 2013، نتيجة اندماج بين حركة "أنصار إيران" و "حزب الفرقان"، التي صنفتها إيران ضمن الجماعات "الإرهابية".
وينحدر معظم أعضاء حزب الفرقان من أقلية البلّوش السنية في إيران.
وفي عام 2015، قُتل هشام عزيزي زعيم "أنصار الفرقان" في عملية للقوات الإيرانية جنوب محافظة سيستان وبلوتشستان في مدينة قصر قند.
"أنصار الفرقان" تشن هجوما انتحاريا جنوب شرقي إيران
أهم الهجمات والتفجيرات التي شهدتها إيران منذ 1979
اعتقال زعيم جماعة جند الله السنية
خلفية
تعود جذور الحركة إلى المرحلة التي تلت اعتقال السلطات الإيرانية لزعيم جماعة "جند الله" عبد الملك ريغي الذي أعدم عام 2010.
وبرزت بعدها خلافات وانشقاقات بين أعضاء جماعة "جند الله" التي ولد من رحمها "جيش العدل"و"حركة أنصار إيران" و"حزب الفرقان"، حيث اندمج الأخيران معاُ تحت إسم "أنصار الفرقان".
وكان آخر عملياتها في ديسمبر/كانون الأول 2017، عندما فجرت أنبوب نفط في محافظة خوزستان، ما اعتبر توسيعا لعملها خارج نطاق محافظة سيستان وبلوشستان المحاذية للحدود مع باكستان.
وقتلت السلطات الإيرانية بين عامي 2015-2017 الزعيمين المتعاقبين للجماعة، هشام عزيزي المعروف بأبي حفص البلوشي وجليل قنبر الذي اتهمته إيران بالمسؤولية عن العديد من الهجمات على مساجد وحسينيات وقوات الشرطة.
وتهدف الجماعة بحسب قولها إلى إسقاط السلطة القائمة في طهران والتي تصفها بـ "الصفوية" في إشارة إلى الدولة الصفوية التي كانت قائمة في إيران بين القرنين السادس عشر والثامن عشر.
وتدعو "أنصار الفرقان" إلى فرض الشريعة وإقامة الخلافة.
زعيم جند الله في إيران "يعترف" بحصوله على دعم أمريكي
جماعة "جند الله" تعلن مسؤوليتها عن تفجيري إيران
"جند الله"
جماعة جند الله، هي امتداد لحركات ظهرت عقب الحرب العالمية الأولى، عندما احتلت الدولة الفارسية بلوشستان الغربية وقتلت ملكها عام 1928، ومنذ ذلك الحين، استمرت الحركات في التعاقب إلى أن ولدنت جماعة جند الله وبعدها جماعات أخرى في محافظتي بلوشستان وسيستان ذات الأغلبية البلوشية.
ويطالب البلوش بحقوق وحريات الشعب البلوشي الذي تعرض لطمس الهوية منذ عهد الشاه رضا بهلوي، مؤسس الدولة البهلوية.
وتأسست جماعة جند الله عام 2002، وقُدّر وقتها عدد أعضاؤها بالآلاف.
اتهمتها الحكومة الإيرانية بالصلة وتلقي الدعم من قوى غربية وخاصة الولايات المتحدة، إلا أن الحركة نفت ذلك.
وكانت من بين مطالب الحركة، التي كان يقودها عبد المالك ريغي والذي أعدم على يد السلطات الإيرانية، استقلالية الأقاليم السنية وتوزيع الثروات بشكل عادل.
صنفتها الولايات المتحدة ضمن قائمة المنظمات الإرهابية عام 2010 وحُظر دعمها من قبل أي دولة.
وينشط المعارضون البلوش في كل من إيران وباكستان وأفغانستان بسبب تقسيم أراضي بلوشستان بين الدول الثلاث إبان الحرب العالمية الأولى.