آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 06 مايو 2024 - 10:35 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
لهذا السبب..فتوى في الأردن بإعادة صيام يوم الخميس الماضي
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني في العاصمة عدن وصنعاء
إعلان عدن التاريخي و خرفان بانورج !
أبين.. احتجاجات لسائقي باصات الأجرة على قرار السلطة المحلية رفع التسعيرة
المحرّمي يبحث مع قيادة خفر السواحل تعزيز الأمن البحري ومكافحة التهريب
تهانينا للمهندس صالح منصر بن عفيف
افتتاح دورة مدربي الجودو بعدن تحت إشراف الخبير الدولي ياسين الايوبي
مرض خطير يفتك بالأغنام في مديرية لودر و يتسبب بهلع للمواطنين
العيسي يكتب: الوطن من منظور البعض
أسباب ظهور زوائد جلدية حول الرقبة وفى الجسم
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
قرار سعودي بشأن "شجرة الكريسماس"
منوعات
السبت - 15 ديسمبر 2018 - الساعة 07:43 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أكدت الهيئة العامة للجمارك السعودية، منع دخول "شجرة الكريسماس" إلى المملكة، مع اقتراب احتفالات نهاية العام الميلادي.
وعبر حسابها الرسمي على "تويتر"، ردت الهيئة على سؤال أحد المتابعين بقول: "مرحبا بك، يمنع دخول شجرة الميلاد (شجرة الكريسماس). نسعد بتواصلك".
يذكر أن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر السعودية، في ختام كل عام ميلادي، تشدد على المواطنين داخل المملكة والمؤسسات والفنادق والمطاعم والشركات، بضرورة منع أي مظاهر للاحتفال بأعياد الميلاد.
وشجرة عيد الميلاد، هي إحدى أكثر تقاليد عيد الميلاد انتشار بل أنها تعد الرمز الرئيسي له، وتكون مخروطية الشكل وخضراء ويتم تزيينها احتفالا بقدوم العام الجديد.
قصة شجرة الكريسماس
ووفقا لما نشر على موسوعة "ويكيبديا"، عادة تزيين شجرة عيد الميلاد سابقة للمسيحية، ومرتبطة بالعبادات الوثنية في إكرام وعبادة الشجرة.
وكانت تلك العادة منتشرة على وجه الخصوص في ألمانيا؛ ولذلك لم تحبذ الكنيسة في القرون الوسطى الباكرة عادة تزيين الشجرة.
ويعود أول ذكر لها في المسيحية إلى عهد البابا القديس بونيفاس (634 — 709) الذي أرسل بعثة تبشيرية لألمانيا، ومع اعتناق سكان المنطقة للمسيحية، لم تلغ عادة وضع الشجرة في عيد الميلاد، بل حولت رموزها إلى رموز مسيحية.
ولم تصح العادة اجتماعية مسيحية ومعتمدة في الكنيسة، إلا مع القرن الخامس عشر، حيث انتقلت إلى فرنسا وفيها تم إدخال الزينة إليها بشرائط حمراء وتفاح أحمر وشموع، واعتبرت الشجرة رمزا لشجرة الحياة المذكورة في سفر التكوين.