آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 09 يوليو 2025 - 03:32 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
تدشين مراكز الحماية والدعم النفسي في تعز المدينة ومديرية المخا الساحلية
مجموعة دولية: اليمن لا تزال خاضعة للرقابة المشددة في ملف غسل الأموال وتمويل الإرهاب
تقرير دولي: هجمات الحوثيين تثير مخاوف متزايدة بشأن الملاحة الدولية
أسعار المشتقات النفطية في عدة محافظات يمنية
الهجرة الدولية: ارتفاع حالات النزوح خلال الأسبوع الماضي
اكتشاف يقلب الموازين.. الأرض تقع في قلب "فراغ كوني عملاق غامض"
الدواجن وراء أزمة مبابي وريال مدريد قبل قمة باريس
9 يوليو يشهد أقصر يوم في التاريخ المسجل
بعثة أممية: إصابة مدني واحد فقط في حادث ألغام بمحافظة الحديدة خلال يونيو
لمرضى الربو التحسسي.. دراسة تكشف فوائد حليب الإبل
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
تجارة أحجار النيازك في المغرب
عربية وعالمية
الثلاثاء - 13 أغسطس 2019 - الساعة 12:04 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
تنتشر في المغرب عملية اتجار غريبة من نوعها وهي تجارة أحجار النيازك المتساقطة من السماء.
يشتهر المغرب بتساقط النيازك على أراضيه بين الحين والآخر، خاصة في المناطق الجنوبية التي تحظى باهتمام الكثير من الباحثين والخبراء في علم النيازك داخل المغرب وخارجه
وأصبحت محط أنظار العديد من الهواة والسماسرة المهتمين بجمع هذه الأحجار الثمينة المتساقطة من السماء على المناطق الجنوبية القاحلة، لبيعها للمتاحف العالمية
وتتعقب وزارة الداخلية تحركات عشرات صائدي النيازك بطاطا وزاكورة وأرفود، منهم أجانب ومغاربة يشتغلون وسطاء في جمع الأحجار "الفضائية"، وإعادة شحنها إلى مختبرات ومكاتب في أوربا، مقابل الحصول على مبالغ مالية كبيرة
وأوضح مصدر مطلع لموقع "الصباح" أن السلطات المحلية بمناطق عديدة لجأت، في الآونة الأخيرة، إلى ضبط تحركات أجانب يبحثون عن النيازك، خاصة بعد صدور تقرير أوروبي يشير إلى توفر كميات كبيرة منه في المغرب، إذ توجهت أنظار المنقبين الأوربيين إلى الصحاري المغربية، بحثا عن أحجار نادرة، كما نشطت التجارة الإلكترونية للوصول إليها، مشيرا إلى أن أعين الوزارة رصدت عشرات الأشخاص، أغلبهم أوربيون، يظهرون بين الفينة والأخرى بالمنطقة، ويجوبون مناطق شاسعة، بحثا عن الأحجار النادرة
ويقول الدكتور عبد الرحمن أبهي، الخبير المغربي في علم الفلك والنيازك، الذي كان القوة الدافعة لإنشاء المتحف لموقع "عربي بوست" أن المغرب أصبح مشهورا بتصديره للنيازك، ولكنه لم يكن لديه متحف يجمعها، حتى إنه منذ عام 2004، كان أي نيزك يسقط في المغرب يباع في الدول الغربية، حتى قبل أن يراه المتخصصون المغاربه
بعض النيازك التي تتساقط بالمغرب قيمة جدا من الناحية العلمية، ولا يمكن إعطاؤها حتى قيمة مادية، ولذلك تتهافت عليها كبريات المتاحف العالمية، حسبما يقول الباحثون
تم تشييد هذا المتحف الجامعي وفق تصاميم الهندسة المعمارية الحديثة، ويتضمن قاعة تتضمن أكثر من 150 قطعة نيزكية، بما فيها النيازك المغربية والعربية والأوروبية، أضف إلى ذلك قاعة للأفلام الوثائقية تقدم فيه الشروحات للزوار حول النيازك
وكان في العام 2007 قد شهد اكتشاف واحد من أكبر النيازك القمرية على الإطلاق في وكان في كتلة واحدة تزن 11 كيلوغراما ونصف الكيلوغرام.