آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 28 أبريل 2025 - 10:33 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
تدشين منظومة طاقة شمسية بمستشفى تريم العام بدعم كويتي
أسعار الدولار الأمريكي والريال السعودي اليوم الاثنين في العاصمة عدن وصنعاء
الكاهن مروان الغفوري
8 علامات بتقولك إنك محتاج تاخد فيتامينات
نصائح لتقليل تناول السكر لأطفالك
الصلع الوراثي عند الرجال.. الأسباب وطرق العلاج
تبادل جديد لإطلاق النار عند الحدود بين الهند وباكستان
السعودية وقطر تعلنان عن تسديدهما ديون سوريا لدى البنك الدولي
سيدة تطعن مسؤولا مصريا بسكين في مقر عمله
قصة أطول المؤسسات التشريعية عمراً في العالم.. البرلمان اليمني جثة سياسية تنتظر الدفن!
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
تعرف على قصة آسيا داغر... أول لبنانية تظهر في السينما المصرية
منوعات
الإثنين - 13 يناير 2020 - الساعة 01:08 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
ولدت الممثلة والمنتجة المصرية اللبنانية، آسيا داغر فى قرية تنورين فى لبنان فى 18 إبريل 1901.
وقد بدأت مسيرتها الفنية كممثلة فى لبنان عندما قدمت فيلمها القصير "تحت ظلال الأرز" فى 1922، وفى 1923 سافرت إلى مصر بصحبة شقيقتها مارى وابنتها الصغيرة مارى كوينى.
وفى مصر ظهرت كممثلة بأول فيلم مصرى صـامت وهـو "ليلى" عام 1927، الذى أنتجته عزيزة أمير، وفى نفس العام أسست شركة "لوتس فيلم" لإنتاج وتوزيع الأفلام، واستمر نشاطها بعد توقف شركات إبراهيم لاما وبدرلاما، وعزيزة أمير وبهيجة حافظ.
وكان فيلم "غادة الصحراء" فى 1929 هو أول بطولة لها وباكورة إنتاجها، وأخرجه التركى وداد عرفى، ثم استعانت بإبراهيم لاما لإخراج فيلم "وخز الضمير" وبعدها تعرفت على أحمد جلال فأخرج لها كل ما أنتجته من أفلام فى الفترة من 1933 و1942، وبعد أن تزوج أحمد جلال من ابنة أختها الفنانة مارى كوينى وأسسا معا استوديو "جلال" تفرغ لإخراج أفلام شركته فبحثت عن مخرج آخر ووقع اختيارها على مساعد مخرج شاب لإخراج فيلم "الشريد" وهو هنرى بركات.
وتعتبر آسيا صانعة لأهم المخرجين والممثلين في تلك الفترة، فهي من قدمت المخرج هنري بركات، في فيلم "الشريدة" عام 1942، وتوالت في تقديم المخرجين الجدد مثل حسن الإمام، إبراهيم عمارة، أحمد كامل مرسي، يوسف معلوف، عز الدين ذو الفقار، حسن الصيفي، حلمي رفلة، كمال الشيخ.
وعلى مستوى الفنانين قدمت فاتن حمامة، وهي في بداية حياتها الفنية تخطو نحو السادسة عشرة من العمر في فيلم الهانم عام 1947، واكتشفت صباح سينمائيًا وقدمتها في فيلم القلب له واحد عام 1945، وصلاح نظمي، في فيلم هذا جناه أبي عام 1945.
وعلى المستوى الفني، كان لها بصمه ظاهرة في السينما المصرية، فبعد أن كان لها السبق في تقديم فيلم الخيال العلمي قدمت فيلم "حياة أو موت"، الذي تم تصويره كاملا في الشارع المصري دون أي وقف للتصوير محققه بذلك السبق التاريخي، كما كان لها السبق في تقديم أول فيلم مصري بالألوان عام 1958، وهو "رد قلبي".
كما كان لآسيا داغر السبق في تقديم الأفلام التاريخية الملحمية منذ بداية عملها بالإنتاج فقدمت فيلم "شجرة الدر"، ثم فيلم "أمير الانتقام" الذي أخرجه هنري بركات عام 1950.
وكان الفيلم الأعظم والذي يدخل ضمن أفضل 100 فيلم مصري هو الناصر صلاح الدين، عام 1963 الذي تكلف إنتاجه 200 ألف جنيه، واستمر الأعداد له حوالي 5 سنوات، بسبب مرض المخرج قبل أن تمنح إخراجه للشاب القادم حديثا من أمريكا يوسف شاهين.
وأنهت حياتها بإنتاج فيلم "يوميات في الأرياف" عام 1969، بعد 6 سنوات من خسارتها الفادحة بفيلم صلاح الدين الذي تنازلت عن كل أملاكها بسبب تكاليف إنتاجه وعدم تحقيقه للأموال في شباك العرض.
وتوفيت آسيا داغر فى 12 يناير 1986.