آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 09 يوليه 2024 - 02:42 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الوجيه يعزي الأخ فتحي الضوراني في وفاة أخيه
حملة أمنية توقف إطلاق النار بين آل هقش وآل منصور بصعيد شبوة
تدشين حملة ضبط المواد الغذائية منتهية الصلاحية بمديرية المعلا
مجلس شبوة الوطني العام يعلق على قضية اختطاف عشال الجعدني
ظهر الفساد في البر والبحر والجو
مجلس الأمن يؤكد استمرار مليشيا لحوثي بعرقلة عمل بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة
حملة أمنية توقف إطلاق النار بين قبيلتي آل هقش وآل منصور بمديرية الصعيد
مصادر باليمنية: أزمة احتجاز الطائرات بصنعاء ما زالت قائمة
رئيس جامعة المهرة والأمين العام للمجلس المحلي يدشنان امتحانات المفاضلة للقبول للعام 2024-2025م
أهمية التصالح والتسامح
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
السلامي: بيانات تضامن قبائل يافع مع قبائل الجعادنة أبين خطوة في الطريق الصحيح
اخبار وتقارير
الجمعة - 05 يوليه 2024 - الساعة 11:11 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
قال القيادي والسياسي المعروف عبدالرب السلامي، أن بيانات التضامن من قبائل يافع إلى جانب اخوتهم قبائل الجعادنة أبين فيما يخص قضية المختطف علي عشال الجعدني كانت خطوة في الطريق الصحيح .
وأكد السلامي أن هذه البيانات تؤكد تلاحم وطني حقيقي يجب ان يشاد به .
وأضاف بالقول : " بيانات مشايخ قبائل يافع/أبين (مكاتب: الكلدي، السعدي، اليزيدي، الناخبي) التي صدرت البارحة، للتضامن مع المختطف علي عشال الجعدني، والتي أكدت دعمها لأهله وذويه من قبائل آل فضل، خطوات في الطريق الصحيح، تؤكد تلاحم نسيج محافظة أبين ".
وتتمنى السلامي أن تكون قضية #عشال مفتاحا لتصحيح كثير من الملفات، مؤكدًا أن الجنوب لم يعد يحتمل عبث العصابات.
وأختتم السلامي تصريحه بقوله: " نعم للنظام والقانون، نعم لحقوق الإنسان ".