آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 02 يوليو 2025 - 12:33 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
بيان إدانة واستنكار صادر عن التكتل الوطني للأحزاب و المكونات السياسية
الأعسم: شعبية الانتقالي تتآكل.. والخيبة تتسع حتى بين أنصاره
في بيان عاجل.. منتدى الشراكة الوطنية يدعو لفصل الخدمات عن المحاصصة
5 أطعمة تقلل خطر إصابتك بارتفاع ضغط الدم
كيفية إدارة مرض السكر من النوع الثاني دون أدوية
5 طرق معتمدة من الخبراء للوقاية من انسداد القلب
5 طرق طبيعية لحماية قلبك من النوبات القلبية
ليفربول يوافق على رحيل إليوت مقابل 50 مليون إسترليني
رسميًا .. برشلونة يُمدد عقد فاتي إلى 2028 ويعيره إلى موناكو
أرسنال يعلن التعقد مع كيبا حارس تشيلسي رسميا
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
إنتر ميلان يحرج مانشستر سيتي أمام جمهوره في أبطال أوروبا
أخبار الرياضة
الخميس - 19 سبتمبر 2024 - الساعة 03:25 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/كووورة
لم يستطع مانشستر سيتي افتتاح مشواره في بطولة دوري أبطال أوروبا بانتصار، بعدما تعادل سلبيا مع ضيفه إنتر ميلان على ملعب الاتحاد، اليوم الأربعاء.
وبتلك النتيجة، خرج كل فريق من المباراة بنقطة واحدة.
ورغم سيطرة السيتي منذ البداية، إلا أن أولى الفرص جاءت من جانب الإنتر بعد هجمة مضادة، أنهاها تورام بتسديدة زاحفة، استقرت بين يدي إيدرسون.
وبعد فترة من الهدوء، عاد إنتر لشن مرتدة جديدة انتهت أيضا عند تورام، الذي لم يحسن إنهاء الهجمة بتسديده كرة ضعيفة بعيدة عن المرمى.
وظهرت خطورة السيتي لأول مرة بعد نحو 19 دقيقة، بعد إرسال سافينيو عرضية متقنة إلى منطقة الجزاء، ارتقى لها هالاند موجها ضربة رأسية، لكن يان سومير لم يجد صعوبة في التصدي لها.
وأهدر سافينيو فرصة كادت تبلغ مرحلة الخطورة بعدما وصلته كرة داخل منطقة الجزاء، لكنه فاجأ الجميع بتسديدة طائشة على الطائر، ذهبت بعيدة تماما عن مرمى النيراتزوري.
وكاد إيدرسون أن يورط فريقه في هدف بعدما انزلق لإبعاد كرة كادت تتحول إلى ركنية، لكنها وصلت إلى أحد لاعبي الإنتر، ليرسلها إلى باريلا الذي سددها مباشرة، لكن جفادريول نجح في تبديد الخطورة بوقوفه في طريق الكرة.
وعاد الحارس البرازيلي للظهور، لكن هذه المرة بتصد مميز لرأسية تورام القوية، قبل تبين وجود الأخير في التسلل.
وكان هالاند على مقربة من صيد شباك الإنتر بتسديدة أرضية من على حافة منطقة الجزاء، لتمر الكرة بجوار القائم الأيمن.
وعاد تورام لمواصلة إهدار الفرص بعدما تهيأت أمامه كرة على حدود منطقة الجزاء، لكنه وجه تسديدة بعيدة عن مرمى السيتزنز.
واستخلص السيتي كرة من تمريرة طولية حاول سومير إرسالها لأحد زملائه، لتتحول إلى هجمة مضادة، كاد دي بروين أن يحولها للشباك لولا براعة الحارس السويسري الذي تصدى لها وصحح خطأه.
وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، انطلق إنتر مجددا بهجمة سريعة، وصلت إلى دارميان داخل منطقة الجزاء، ليوجه تسديدة زاحفة من الجهة اليسرى، تصدى لها إيدرسون بقدمه، ليذهب الفريقان للاستراحة بتعادل سلبي.
وأجرى بيب جوارديولا مدرب السيتي، تبديلين بين الشوطين، إذ أخرج دي بروين بعد إصابته، ليحل جوندوجان بدلا منه، بالإضافة لنزول فيل فودين على حساب سافينيو.
وعبر فودين عن نفسه مع بداية الشوط الثاني بعدما وجه تسديدة قوية على حدود منطقة الجزاء، علت المرمى.
وأهدر جوندوجان فرصة للتسجيل بالقرب من المرمى، بعدما سدد الكرة أعلى العارضة بغرابة.
وساد الهدوء بأرض الملعب لفترة طويلة حتى كاد الإنتر أن يخطف هدف التقدم بعد عرضية أرضية قابلها مخيتاريان من داخل منطقة الجزاء، بتسديدة أعلى المرمى.
وظهرت براعة سومير مجددا بتصديه لتسديدة قوية أطلقها جفارديول من خارج منطقة الجزاء، ليحمي مرماه من استقبال الهدف الأول.
وتواصلت مرتدات الفريق الإيطالي، وهو ما كاد أن يترجمه لاوتارو مارتينيز بهدف بعد وصلت كرة إليه داخل منطقة الجزاء، قبل توجيه تسديدة قوية، استقرت بين أحضان إيدرسون.
وأرسل جفارديول عرضية متقنة إلى داخل منطقة جزاء الإنتر، لينقض عليها جوندوجان، لكنه وجه الكرة بغرابة في منتصف المرمى، ليمسك سومير بها.
وتوالت المحاولات في الدقائق الأخيرة من كلا الجانبين، إذ عاد فودين لتوجيه تصويبة زاحفة، لم يجد سومير صعوبة في التصدي لها.
وفي آخر دقيقة من المباراة، أهدر جوندوجان مجددا فرصة هدف محقق بعدما قابل عرضية دوكو برأسية أعلى العارضة.