آخر تحديث للموقع :
الأحد - 04 مايو 2025 - 02:38 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
غارات أمريكية على ثكنات للحوثيين بمأرب والجوف وصنعاء وعمران والحديدة
احتجاجات غاضبة في عدن تنديدا بانهيار الكهرباء بعد ساعات من تعيين بن بريك رئيسا للوزراء
العيسي ينتقد استمرار الفشل الحكومي رغم تغيير الحكومات.. "المواطن يدفع الثمن"
بمناسبة أسبوع المرور العربي: "تمهّل أمامك حياة" دعوة لحماية الأرواح
أهلي جدة يصنع التاريخ ويتوج بطلًا لنخبة آسيا لأول مرة في تاريخه
بورنموث يصعق آرسنال في عقر داره
برشلونة ينجو من فخ بلد الوليد بريمونتادا مثيرة
لايبزيج يؤجل إعلان تتويج بايرن ميونخ بتعادل جنوني
أستون فيلا ينعش حظوظه الأوروبية بتجاوز فولهام
إنتر ميلان يضغط على نابولي بتجاوز فيرونا
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
طفل يمني يبهر العالم بفيلمه البيئي ويحصد ذهب الإسكندرية
اخبار وتقارير
السبت - 03 مايو 2025 - الساعة 06:19 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
فاز الطفل عبدالرحمن معين الصيادي، البالغ من العمر 12 عاماً بجائزة "هيباتيا الذهبية" لأفضل فيلم في مهرجان الإسكندرية الدولي للفيلم القصير، عن فيلمه البيئي الإبداعي "رحلة بلاستيك" ليُسجل اسمه كأحد أصغر الفائزين بهذه الجائزة المرموقة.
الفيلم الذي ألّفه وأخرجه الصيادي يُعد تجربة استثنائية جمعت بين العمق البيئي والبراعة البصرية، حيث نجح الطفل في تسليط الضوء على التلوث البلاستيكي وأثره على كوكب الأرض، من خلال معالجة سينمائية مبتكرة نالت استحسان لجنة التحكيم والجمهور على حد سواء؛ وتميز العمل برسائل رمزية قوية وسرد بسيط ومؤثر، مدعوم بلقطات فنية وإخراج ناضج يليق بصناع السينما الكبار.
ويُعد عبدالرحمن نجل الصحفي اليمني المعروف معين الصيادي، وقد عبّر من خلال هذا الفيلم عن موهبة مبكرة وشغف إعلامي ترجمه إلى عمل فني متكامل، في وقتٍ قلّ فيه الظهور الإبداعي للأطفال في المشهد العربي والدولي.
وقد أثار الفيلم تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، وسط دعوات رسمية وشعبية بتبني موهبة الصيادي، وتوفير الدعم اللازم له لمواصلة طريقه الفني، باعتباره نموذجاً مشرفاً للطفل اليمني الذي يتحدى الحرب والنزوح بصناعة الأمل والإبداع.