آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 06 مايو 2025 - 12:15 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الانتقالي يوقع اتفاقا بـ1.2 مليون دولار مع شركة علاقات عامة أمريكية لدعمه في واشنطن
ناصر عبدربه.. القائد المعطاء ونجم أبين المضيء
وزير الأوقاف يؤكد على أهمية تطوير مستوى أداء اللجان العاملة في موسم الحج ١٤٤٦هـ
رئاسة مؤسسة البصر الخيرية باليمن تزور مرافق حكومية لتعزيز التعاون المشترك
المجلس الرئاسي والحكومة الجديدة في اليمن.. اختبار الإرادة بين الإنقاذ والانهيار
مدير الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في فريدريش إيبرت يزور مركز سوث24 بعدن
بن مبارك يلتقي الأمير خالد بن سلمان ويشيد بمواقف المملكة الداعمة لليمن
محافظ العاصمة عدن يوقّع اتفاقية بناء مستشفى مع كافة ملحقاته
ندوة في البريقة حول التغيرات المناخية وأثرها على البيئة البحرية ومصائد الاسماك
تدهور غير مسبوق في خدمة الكهرباء بالمهرة
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
كاتب عدني يوجه رسالة موجعة: عدن على حافة الوجع منذ سنوات
أخبار محلية
الإثنين - 05 مايو 2025 - الساعة 09:37 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
نشر الكاتب الصحفي محمد المسبحي عبر صفحته على "فيسبوك" منشوراً مؤثراً عبّر فيه عن عمق المعاناة التي تعيشها مدينة عدن، ووجع أهلها المستمر رغم مضي سنوات على تحريرها من سيطرة ميليشيا الحوثي.
وقال المسبحي: "لا تسألوني عن اللون الداكن في صورتي، ولا عن ملامحي الغارقة في التعب... فهذا ليس انعكاس حال فرد، بل اختصار لقصة شعب عانى من كل شيء.".
وأكد أن حديثه ليس شخصياً، بل هو انعكاس لحالة مدينة كاملة، قائلاً: "أنا لا أكتب عن نفسي، بل أحدثكم من مدينة تقف منذ أعوام على حافة الوجع... عدن.".
واستعرض الكاتب مواقف عدن البطولية قائلاً: "لم تكن يوماً مدينة عابرة في ذاكرة الحرب، بل كانت أول من تصدى للمشروع الفارسي، وأول من قررت أن تحرر بدماء الآلاف من الشهداء، لا طمعاً في مجد، بل رغبة صادقة في أن ترى النور.".
لكنه أشار بأسف إلى أن النور لم يأتِ، وقال: "جاء ظلام أشد قسوة، لا يشبه ظلام الحرب، بل ظلام الصراعات الداخلية، وتقاسم الغنائم، والتجاهل، والخذلان.".
واختتم المسبحي منشوره بالقول: "عدن، يا سادة... المدينة التي حررت الجنوب، لم تجد من يحررها من جحيم ما بعد الحرب...".