آخر تحديث للموقع :
الأحد - 11 مايو 2025 - 09:59 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
هكذا تدمر المقاتلات الإسرائيلية والأميركية مقدرات اليمن
مصر تدعو الولايات المتحدة لحل أزمة غزة بعد نجاح وساطتها بين الهند وباكستان
مضاعفات خطيرة لارتفاع مستوى ضغط الدم
دراسة تحذر من خطر الذكاء الاصطناعي.. " سيتحكم بالبشر"
أسعار صرف الدولار الأمريكي والريال السعودي اليوم الأحد في العاصمة عدن وصنعاء
اليوم كلاسيكو الأرض: موعد قمة برشلونة وريال مدريد الحاسمة والقنوات الناقلة
أنشيلوتي يحشد أسلحة الريال للكلاسيكو .. تشكيلة الملكي
سوبر هاتريك.. سورلوث يقود أتلتيكو لدهس سوسيداد
برشلونة وريال مدريد.. كلاسيكو حاسم للقب الليجا
تعادل مخيب لمانشستر سيتي مع متذيل البريميرليج
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
واشنطن تتخلى عن ربط تعاونها النووي مع السعودية بالتطبيع مع إسرائيل
عربية وعالمية
الجمعة - 09 مايو 2025 - الساعة 09:34 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أفادت وكالة "رويترز" نقلا عن مصدرين مطلعين بأن الولايات المتحدة لم تعد تطالب السعودية بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل كشرط لإحراز تقدم في محادثات التعاون النووي المدني مع الرياض.
ويأتي هذا التحوّل قبيل زيارة مرتقبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السعودية الأسبوع المقبل، في خطوة قد تُعد نكسة لتطلعات إسرائيل، التي كانت تأمل أن يلعب ترامب دورا محوريا في دفع مسار التطبيع مع المملكة.
ويُعد التخلي عن مطلب إقامة علاقات دبلوماسية بين السعودية وإسرائيل تنازلا كبيرا من واشنطن، وفق ما ذكرت "رويترز".
ففي عهد الرئيس السابق جو بايدن، كانت المحادثات النووية جزءا من اتفاق أمريكي سعودي أوسع نطاقا جرى ربطه بالتطبيع وبهدف الرياض المتمثل في إبرام معاهدة دفاعية مع واشنطن.
وأكدت المملكة مرارا أنها لن تعترف بإسرائيل دون وجود دولة فلسطينية، مما أحبط محاولات إدارة بايدن لتوسيع نطاق (اتفاقات أبراهام) التي وقعت خلال ولاية ترامب الأولى.
وتوقف إحراز تقدم نحو اعتراف السعودية بإسرائيل بسبب الغضب في الدول العربية إزاء الحرب الدائرة في غزة. كما تعثرت المحادثات النووية بسبب مخاوف واشنطن المتعلقة بمنع الانتشار النووي.
وفي إشارة محتملة إلى نهج جديد، صرح وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت خلال زيارته للمملكة في أبريل بأن السعودية والولايات المتحدة تمضيان على "مسار" يفضي إلى اتفاق نووي مدني.
وردا على طلب التعليق، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جيمس هيويت لـ"رويترز": "عندما يكون لدينا ما نعلنه، ستسمعونه من الرئيس. أي تقارير حول هذا الأمر هي تكهنات".
ويوم السبت الماضي، ذكر موقع "أكسيوس"، نقلا عن مسؤول أمريكي ومسؤولين عربيين، قولهم إن ترامب يخطط للمشاركة في قمة مع قادة دول الخليج خلال الزيارة التي سيقوم بها إلى المملكة العربية السعودية منتصف مايو الجاري.
وستكون هذه مثابة الزيارة الأولى لترامب إلى الشرق الأوسط منذ توليه الفترة الرئاسية الثانية في يناير 2025.
يذكر أن "اتفاقات أبراهام" أو "الاتفاقيات الإبراهيمية"، تم التوصل إليها عام 2020، وهي سلسلة من المعاهدات لتطبيع العلاقات الإسرائيلية مع البحرين والإمارات، وفي وقت لاحق أعلن السودان والمغرب تطبيع علاقاتهما مع تل أبيب.
يشار إلى أن إسرائيل كانت قبل هذه الاتفاقيات تقيم علاقات دبلوماسية مع مصر والأردن فقط.