آخر تحديث للموقع :
الخميس - 26 يونيو 2025 - 03:58 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
ترامب: محونا منشآت إيران واتفاق غزة قريب جداً
البرلمان الإيراني يوافق على تعليق التعاون مع الوكالة الذرية
طيارو B2 صمدوا 37 ساعة في الجو لضرب إيران.. عقيد أميركي يشرح
اعتقال طيّار الأسد.. "عدو الغوطتين" في قبضة الداخلية السورية
توفي متأثراً بجراحه.. إيران تؤكد مقتل القائد بالحرس الثوري علي شادماني
ترامب: سنضرب إيران مرة أخرى إذا أعادت بناء برنامجها النووي
ترامب: صدمت من قضية محاكمة نتنياهو في زمن الحرب
سقوط العملة دفع بشريحة واسعة إلى التسول وبراميل القمامة
تفاصيل إخماد تمرد في معسكر القوات الخاصة بلحج
الانتقالي يفصح عن جهود مع التحالف لتخفيف معاناة الجنوبيين
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
التعليم الحكومي في عدن ينهار.. والأعسم يطالب بإنقاذ ما تبقى
أخبار محلية
الأربعاء - 25 يونيو 2025 - الساعة 11:36 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
أطلق الكاتب الصحفي ياسر الأعسم، عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"، منشوراً غاضباً وواقعياً حذر فيه من اقتراب أزمة جديدة في قطاع التعليم الحكومي بعدن، بالتزامن مع حلول العام الدراسي الجديد، في ظل تجاهل حكومي مستمر لمطالب المعلمين وغياب أي حلول جذرية.
واستهل الأعسم منشوره بمشهد شخصي يحمل دلالة رمزية مؤلمة، قائلاً: "فتحت عيوني وزوجتي تهزني، بهررت وقالت: (هات حق المدارس).. لم ألتقط أنفاسي بعد من مصاريف العيد!"، في إشارة إلى تراكم الأعباء المالية على كاهل المواطنين مع بداية العام الدراسي.
ودعا الأعسم رئيس الوزراء سالم بن بريك إلى تحمّل مسؤوليته الوطنية وتحريك عجلة الحل، مشيراً إلى أن أزمة التعليم الحكومي في عدن أصبحت "موسمية"، تتكرر كل عام بنفس السيناريو الكارثي: تبدأ الدراسة، وبعد أسبوعين يبدأ التلويح بالإضراب، ثم التصعيد، فإغلاق المدارس، انتهاءً بامتحانات وهمية ونتائج مزورة، حيث "ينتقل الطلاب إلى المرحلة التالية برؤوس فارغة وكراريس جديدة، والخطة والمقرر في سلة الزبالة"، حسب وصفه.
وهاجم الأعسم استمرار تجاهل الحكومة لمطالب المعلمين قائلاً: "أهانوا مربي الأجيال، مرة يكرموهم بسلة، ومرة بسجادة!"، مضيفاً: "يستكثرون عليهم علاوة، بينما يُصرف مليار ريال لصاحبة قرص الروتي وبرتن الفاصوليا بجرّة قلم فاسدة!"، في إشارة إلى العبث المالي المتواصل في مؤسسات الدولة.
كما حمّل الأعسم مسؤولية تدهور التعليم للقيادي التربوي "العكبري"، متسائلًا: "لا ندري من أين أتوا بالعكبري وسلموه عقول الأجيال"، داعيا إلى إقالته فورا، ووضع خطة إصلاحية تبدأ بإنشاء صندوق خاص لدعم المعلم، يتم تمويله عبر استقطاع ريال واحد فقط من كل لتر من المشتقات النفطية والغاز.
وختم الأعسم منشوره بنداء صريح لرئيس الحكومة: "ريال واحد بس يا سالم، قد ينهي الأزمة، ويستعيد هيبة المعلم، ويصون التعليم الحكومي من الإبادة، ويحمي عقول الأجيال من الضياع."