آخر تحديث للموقع :
الأحد - 06 يوليو 2025 - 05:20 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
بريطانيا تعيد علاقاتها مع سوريا بعد 14 عاماً
لماذا غاب رونالدو عن جنازة ديوغو جوتا ؟
عادل إمام يطل بعد غياب طويل.. صورة من زفاف حفيده
ماسك يعلن تشكيل "حزب أميركا"
مكتب نتنياهو: تعديلات حماس على مقترح الهدنة غير مقبولة
الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ حوثي أطلق من اليمن
إيلون ماسك يهاجم ترامب ويتهمه بدفع الولايات المتحدة نحو الإفلاس
خبير جيولوجي يكشف سبب نقص مياه نهر النيل
تركي آل الشيخ يسخر من تقديم مدرب الزمالك الجديد ويثير تفاعلا
وصفها بـ"المسيسة".. الانتقالي يرفض لجان الفحص البرلمانية بحجة أن البرلمان "ميت سريريا"
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
لمنع وصولها إلى الصين..
أمريكا تعتزم تقييد تصدير رقائق الذكاء الاصطناعى إلى ماليزيا وتايلاند
عربية وعالمية
السبت - 05 يوليو 2025 - الساعة 10:00 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
تخطط إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لفرض قيود على شحنات رقائق الذكاء الاصطناعى من شركات مثل "إنفيديا" الأمريكية إلى ماليزيا وتايلاند فى محاولة لمكافحة تهريب أشباه الموصلات إلى الصين.
وذكرت شبكة "بلومبيرج" أن القاعدة الجديدة تستهدف منع الصين من الحصول على هذه المكونات من خلال وسطاء فى جنوب شرق آسيا بعد أن فرضت الولايات المتحدة حظرًا على بيع معالجات شركة "إنفيديا" المتقدمة للذكاء الاصطناعى إلى الصين، غير أن المسودة ليست نهائية وقد تتغير قبل إصدارها الرسمي.
كما تسعى الولايات المتحدة من خلال القيود إلى التعامل مع مخاوف تهريب أشباه الموصلات التى تتزايد فى جنوب شرق آسيا، حيث تظهر بيانات التجارة ارتفاعًا فى شحنات الرقائق إلى ماليزيا.
وعلى الرغم من تعهد ماليزيا بمراقبة واردات الرقائق بصورة وثيقة، إلا أنه ما زالت هناك مخاوف أمريكية بشأن هذا الأمر، حيث إن جزء من التحديات يكمن فى أن بعض الشركات العالمية تستثمر بشكل مكثف فى بناء مراكز بيانات فى ماليزيا، ما يجعل من الضرورى على واشنطن اتخاذ إجراءات أكثر تحديدًا.
وإلى جانب القيود، تستهدف القاعدة الجديدة إعادة تقييم إطار "قاعدة نشر الذكاء الاصطناعي" الذى تم وضعه فى نهاية فترة الرئيس الأمريكى السابق جو بايدن، الذى لاقى اعتراضات من حلفاء الولايات المتحدة وشركات التكنولوجيا، ويشمل هذا الإصلاح منع رقائق الذكاء الاصطناعى من الوصول إلى الصين عبر دول وسطاء، لكن مع بعض الاستثناءات لتمكين الشركات الأمريكية من مواصلة أعمالها فى تلك الدول.
ومن ناحية أخرى، تصاعدت المخاوف فى جنوب شرق آسيا بسبب شحنات الرقائق المتزايدة إلى ماليزيا، حيث شهدت قضية قانونية فى سنغافورة تحقيقات حول تهريب خوادم ذكاء اصطناعى تحتوى على رقائق شركة "إنفيديا"، بينما لم يتم اتهام الشركة بشكل مباشر فى القضية، إلا أن التحقيقات تظهر تنامى مخاطر تهريب الرقاقات إلى الصين، وهو ما يدفع الولايات المتحدة إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة.
وتهدف القيود إلى تعزيز سيطرة الولايات المتحدة على سوق أشباه الموصلات ومنع استفادة الصين من التكنولوجيا المتقدمة، إلا أنها قد تؤدى أيضًا إلى تحديات كبيرة فى سلاسل التوريد العالمية لأشباه الموصلات.