آخر تحديث للموقع :
الأحد - 09 نوفمبر 2025 - 12:47 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الزهري يطلع على سير العمل في مشروع مدينة الشيخ محمد بن زايد الطبية بخورمكسر
الشرع يصل أميركا في زيارة رسمية.. للقاء ترامب
استراتيجيات للتخلص من الرغبة الشديدة في تناول السكر
اتهامات حوثية لموظفين أمميين بعد غارة استهدفت مخبأ زعيمهم في صعدة
أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم في العاصمة عدن
تعادل مثير.. سندرلاند يخترق حصون آرسنال
وصافة مؤقتة.. تشيلسي يروض ذئاب وولفرهامبتون
الغموض يحيط بمصير الهدنة في السودان.. والعين على كردفان
قضيتها صدمت المصريين.. الإعدام شنقًا لقاتلة زوجها وأطفاله الستة
جديد "أبو لولو".. لجنة التحقيق في الفاشر تنهي الاستماع إليه
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
اتهامات حوثية لموظفين أمميين بعد غارة استهدفت مخبأ زعيمهم في صعدة
أخبار محلية
الأحد - 09 نوفمبر 2025 - الساعة 11:36 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
وجهت جماعة الحوثي اتهامات لستة موظفين يمنيين يعملون في وكالات الأمم المتحدة بزعم "رفع إحداثيات" مرتبطة بمحاولة استهداف زعيمها عبدالملك الحوثي، وذلك عقب غارة جوية استهدفت موقعاً محتملاً له في محافظة صعدة، المعقل الرئيسي للميليشيا شمال اليمن.
ونقل الصحافي اليمني فارس الحميري عن مصدر مطلع أن الاتهامات جاءت عقب غارة جوية سابقة استهدفت موقعًا في محافظة صعدة، المعقل الرئيس للميليشيا في شمال اليمن، يُعتقد أن عبدالملك الحوثي كان موجودًا فيه، وأسفرت الغارة عن إصابة أحد أقاربه.
وأوضح ان الأمر دفع الجماعة إلى فتح تحقيقات داخلية شملت موظفين محليين يتبعون منظمات أممية وإغاثية ويعملون في مناطق خاضعة لسيطرتها.
وأضاف المصدر أن هذه الاتهامات تأتي في سياق حملة تشويه ممنهجة، تهدف إلى تقييد عمل المنظمات الأممية في مناطق سيطرة الحوثيين، وإظهار قدرة الميليشيا على فرض السيطرة والضغط على أي جهة دولية أو محلية تتعامل مع المناطق الواقعة تحت نفوذها.
ويقبع نحو 60 موظفًا يعملون في منظمات أممية ودولية في سجون الحوثيين، في ظروف وصفها حقوقيون بأنها انتهاك صارخ للقوانين الدولية والاتفاقيات الخاصة بحماية موظفي الأمم المتحدة.
ويواجه هؤلاء الموظفون تهماً ملفقة، تهدف إلى إخضاع المنظمات الأممية للضغوط، وتقويض دورها الإنساني في تقديم المساعدات للمدنيين.
ويأتي هذا التصعيد الحوثي في وقت تشهد فيه الميليشيا اختراقًا داخليًا وانكشافًا لقياداتها العليا، ما مكّن أجهزة استخباراتية دولية من استهداف وتصفية عشرات القيادات البارزة، مثل محمد الغماري، الذي كان يُعتبر اليد اليمنى لعبدالملك الحوثي.