آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 20 يونيو 2025 - 02:39 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
روديجير يقترب من العودة لقيادة دفاع الريال ضد باتشوكا بمونديال الأندية
الكشف عن قرعة كـأس السوبر السعودي 2025
ريال مدريد يعلن رسميا عودة مبابي إلى التدريبات بعد خروجه من المستشفى
جريمة بشعة تهز صنعاء .. زوج يقتل زوجته غدراً أثناء نومها
تهنئة للشاب الخلوق "أحمد جمال ديمح" بمناسبة الزواج
مواعيد_رحلات طيران اليمنية ليوم غدٍ الجمعة - 20 يونيو 2025م
إيران تعلن تفكيك شبكة جواسيس إسرائيلية تشغل طائرات مسيرة
الكرملين يعلق على رفض ترامب وساطة بوتين في الصراع الإيراني الإسرائيلي
الأردن: إصابتان وتضرر 3 منازل إثر سقوط جسم مجهول في الأزرق
نتنياهو يقر بأن إسرائيل تعاني من خسائر فادحة ومؤلمة في النزاع مع إيران
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
كما تدين تُدان ..أبشع عقاب لسفاح بريطاني خلال القرن الـ19
عربية وعالمية
الإثنين - 08 أكتوبر 2018 - الساعة 05:42 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنيه /متابعات
هل تخيلت من قبل أن يتم قتل مئات الأشخاص من أجل بيع جثتهم لأطباء التشريح ؟
هذا ما حدث في السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر؛ حيث شهدت بريطانيا حقبة زمنية لا تحسد عليها؛ بعد أن اجتاحت البلاد عمليات اختفاء لأشخاص دون وجود أي سبب يذكر .
وظلت الشرطة البريطانية تبحث عن سر اختفاء هؤلاء الأشخاص لعدة سنوات كاملة؛ حتى اتضح الأمر في النهاية؛ أن وراء كل تلك الكوارث صديقين كانا يقومان باصطياد ضحاياهم من أحد الفنادق التي يملكها احدهم ليقوموا بعدها بقتله بحرفية شديدة وبيعه لأطباء التشريح بمبالغ خيالية .
صوت فلسطين الثائر يتوقف عن الغناء.. وفاة المطربة ريم بنا (فيديو)
وترجع فكرة القتل وبيع الجثث للتشريح؛ إلى الارتفاع الخيالي لأثمان الجثث والتي تزايدت بشكل كبير بسبب تراجع عدد عمليات الإعدام في تلك الفترة من عام 1827 .
وكان الصديقان ويليام بورك وويليام هار؛ يبيعان الجثث إلى عالم التشريح البريطاني الشهير روبرت نوكس؛ والذي كان يجهل مصدر هذا العدد الكبير من الجثث.
إلا أنه مع مرور الوقت اشتكى الكثيرون من اختفاء ذويهم وأقاربهم بعد دخولهم إلى الفندق الذي يمتلكه الصديقان؛ لتقوم الشرطة في النهاية بكشف اللغز الذي تسبب في مقتل مئات من الأبرياء.
صور|ماذا فعل الزمن في جميلات جيمس بوند؟
وقامت الحكومة البريطانية بتنفيذ حكم الإعدام على الصديقين؛ وتشريح جثتيهما بشكل علني فيما بعد؛ ليتعظ كل من جال في باله تكرار تلك الفكرة .
ليس هذا فحسب بل تم الاحتفاظ بالهيكل العظمي وأجزاء من جثة «ويليام بورك» داخل متحف الطب بجامعة أدنبرة البريطانية؛ وكتب عليها في ورقة بيضاء صغيرة ما يلي: «هذا كتب بدم ويليام بورك الذي شنق بأدنبرة، مصدر الدم هو رأسه»؛ وفقاً لما نشره موقع العربية .