آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 03 يونيو 2025 - 05:54 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
كارثة بيئية في سقطرى.. نفوق جماعي غامض لـ80 حوتًا
غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان
"عقيلة زيلينسكي تبحث عن زوج غير زيلينسكي"! ماذا يحدث؟
أسعار الأضاحي "تذبح" جيوب مواطني الدول العربية.. وأداء الشعيرة بات حلما مشتهى
في حادثة غريبة.. سيدة "تعود إلى الحياة" في نعشها
المسبحي: إن لم تمت هذا العام في عدن.. فانتظر العام القادم
تشيلسي يخطط لضم ماينان حارس ميلان
براءة محمد رمضان من تهمة "إهانة" العلم المصري
الأجهزة الأمنية بتعز تضبط عددًا من المتهمين في قضايا جنائية
مصر توجه رسالة هامة لمواطنيها في جميع دول العالم
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
عملية تزاوج قبل 500 ألف عام "منعت انقراض البشر"
حديث الصحافة
الخميس - 11 أكتوبر 2018 - الساعة 08:26 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / متابعات
يعتقد معظم الأشخاص أن إنسان نياندرتال (الإنسان البدائي) انقرض ولم يعد له تأثير على حياتنا الحالية، لكن هذه المعلومة غير صحيحة، حيث وجدت دراسات سابقة أن ما بين 1.8 في المئة إلى 2.6 من الحمض النووي لمعظم الناس مصدره النياندرتال.
وحسب ما ذكر موقع "بيغ ثينك"، فإن دراسة جديدة كشفت هي الأخرى كيف أن الإنسان النياندرتالي ما يزال له تأثير على حياتنا، مضيفا "لقد نجح في التكييف الجيني الذي منع البشرية من فيروسات قاتلة ومن ثم الانقراض".
وتوصلت الدراسة الحديثة إلى أن لقاء جنسيا بين الإنسان البدائي و"هومو سابينس" (أي الإنسان العاقل) يجعل كل الناس مرتبطين وراثيا، موضحة أن البشر كانوا في طريقهم لمغادرة أفريقيا في اتجاه أوراسيا قبل أن يلتقوا بالنياندرتال.
وتابعت "أنتجت اللقاءات الجنسية التي حدثت قبل ما بين 500 ألف ومليون سنة، ذرية قابلة للحياة ومنعت البشرية من الانقراض".
وطور الإنسان النياندرتالي جينات قادرة على محاربة الأمراض والفيروسات القاتلة، مما جعله ينقلها للإنسان العاقل عند ذلك اللقاء الجنسي.
وقال المؤلف المشارك في الدراسة، دافيد إينارد، من جامعة أريزونا الأميركية، إن الإنسان العاقل لجأ إلى التزاوج من أجل حماية نفسه وبقائه على قيد الحياة، مضيفا "بطبيعة الحال، لم تمر الأمور في البداية بسلاسة حين التقيا لأول مرة".
وتم خلال البحث إنشاء قائمة تضم أكثر من 4500 جينة من البشر المعاصرين، من أجل مقارنتها مع قاعدة بيانات تضم جينات النياندرتال.
ووجد العلماء تطابقا في 152 جينة بين البشر المعاصرين والنياندرتال.
ويعتقد الباحثون أن هذه الجينات المستمدة من الإنسان البدائي هي التي تحارب بعض الفيروسات اليوم، مثل التهاب الكبد الوبائي وفيروس نقص المناعة البشرية والإنفلونزا وهي التي حمته من الانقراض قبل آلاف السنين.