آخر تحديث للموقع :
السبت - 07 يونيو 2025 - 01:29 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
مدير عام خورمكسر يعزي رئيس لجنة الخدمات بالمديرية بوفاة شقيقه
ترامب عن ماسك: فقد عقله ولست مهتماً بالحديث معه
"لولاي لما فزت".. أقوى ثلاث تغريدات لماسك ضد ترامب
انفجارات عنيفة وانقطاع كهرباء بعد هجوم واسع في أوكرانيا
فيديو لأم يغضب العراقيين.. وموجة اتهامات بالتنمر على طفلتها
الحكومة تأسف لقرار الإدارة الأمريكية تقييد دخول اليمنيين وتطالب واشنطن بإعادة النظر
انفجار سيارة محولة إلى غاز في القلوعة بالعاصمة عدن - صور
وزير الداخلية يرفع برقية تهنئة لفخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة عيد الأضحى المبارك
وزير الداخلية يتبادل التهاني مع نظرائه في عدد من الدول الشقيقة بمناسبة عيد الأضحى المبارك
الرئيس العليمي يؤدي في عدن مع جموع المصلين صلاة عيد الاضحى المبارك
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
هل يتغير لون العينين مع تقدُّم العمر؟
منوعات
السبت - 27 فبراير 2021 - الساعة 04:43 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
كشفت طبيبة عيون روسية عن حقيقة علمية مرتبطة بلون العينين وعلاقته بالتقدم في العمر.
وقالت الطبيبة إيرينا ليشينكو، الأستاذة المشاركة في قسم أمراض العيون بالمركز الطبي والجراحي الوطني، بحسب ما ذكر موقع "سبوتنيك"، إن لون القزحية يمكن أن يتغير طوال الحياة، حيث يعاني بعض الأشخاص ما يُعرف بتغيُّر لون العين، موضحةً أن هذا يحدث عندما تقل كمية الصبغة في القزحية، وغالباً بسبب التغيرات المرتبطة بالعمر.
وأضافت ليشينكو أنه مع التقدم في السن، يصبح لون العيون أكثر تلاشياً، خاصة لأصحاب العيون الفاتحة منذ البداية، أو كما تسمى "العيون الباهتة".
ولفتت إلى أن هناك فئتين من الناس: أصحاب العيون الفاتحة، والداكنة، مؤكدةً أن لكليهما نسبة حساسية معينة للضوء والظلام.
وذكرت أنه مع اقتراب فصل الربيع يزيد تعرض الناس لأشعة الشمس، وهنا يعتمد تغير لون العينين على حساسيتيهما ضد الظلام والضوء.
وأوضحت أن استخدام النظارات الشمسية مهم للجميع، بغض النظر عما إذا كانت قزحية العين فاتحة أو داكنة، مشيرةً إلى أن كل شخص لديه حساسيته الخاصة للضوء.
وقالت إنه من المستحسن استخدام معدات الحماية من الضوء قدر الإمكان إذا زادت نسبته، ربما ليس في الخارج فقط، ولكن في الداخل أيضاً، لافتةً إلى أنه إذا كانت الأشعة ساطعة للغاية، وسواء أكان لون قزحية العين فاتحاً أم داكناً، فكلاهما قد يتأثر بالأشعة.
وتابعت أن لون القزحية يعتمد على كمية الصبغة في العين، فإذا كان هناك الكثير من الصبغة في القزحية تكون العيون داكنة، وإذا كان هناك القليل تكون العيون أفتح.
وأشارت إلى أنه قد تنخفض كمية الصبغة مع تقدم العمر، ما يؤدي إلى تغير في اللون، ولكن لا يوجد دليل على أن هذا مرتبط بأمراض معينة.
وأكدت أن هناك طرقاً جراحية لتغيير لون العين، حيث يتم تفتيح لون قزحية العين باستخدام التصحيح بالليزر، وجعل العينين أغمق بحقن صبغة، ناصحةً بعدم اللجوء إلى مثل هذه الأساليب الخطيرة.
وحذَّرت من أن عملية تغيير لون القزحية تُعَدُّ تخريباً، لأنه إذا كانت المادة المحقونة سامة، يمكن أن يحدث ضمور في العصب البصري.