آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 06 مايو 2025 - 02:52 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
بن بريك يناقش مع بن سلمان الدعم السعودي المطلوب لمساعدة الحكومة اليمنية
انخفاض عجز كهرباء عدن إلى 11 ساعة طافي عقب توفير ديزل (سلف)
العولقي يوقف جميع أعمال فروع هيئة الأراضي بالمحافظات حتى اشعار آخر
الجيش السوداني يتهم الإمارات بتزويد الدعم السريع بطائرات استخدمت في الهجوم على مطار بورتسودان
غارات إسرائيلية تخرج ميناء الحديدة عن الخدمة بعد استهداف أرصفة الحاويات
بعد عام من اختفائه.. صور لبرلماني مقيد بالسلاسل يناشد الجيش الليبي
إسرائيل: دمّرنا ميناء الحديدة بالكامل
غارات أميركية تستهدف مجددا ميناء رأس عيسى
الانتقالي يوقع اتفاقا بـ1.2 مليون دولار مع شركة علاقات عامة أمريكية لدعمه في واشنطن
ناصر عبدربه.. القائد المعطاء ونجم أبين المضيء
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
كاتب عدني يوجه رسالة موجعة: عدن على حافة الوجع منذ سنوات
أخبار محلية
الإثنين - 05 مايو 2025 - الساعة 09:37 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
نشر الكاتب الصحفي محمد المسبحي عبر صفحته على "فيسبوك" منشوراً مؤثراً عبّر فيه عن عمق المعاناة التي تعيشها مدينة عدن، ووجع أهلها المستمر رغم مضي سنوات على تحريرها من سيطرة ميليشيا الحوثي.
وقال المسبحي: "لا تسألوني عن اللون الداكن في صورتي، ولا عن ملامحي الغارقة في التعب... فهذا ليس انعكاس حال فرد، بل اختصار لقصة شعب عانى من كل شيء.".
وأكد أن حديثه ليس شخصياً، بل هو انعكاس لحالة مدينة كاملة، قائلاً: "أنا لا أكتب عن نفسي، بل أحدثكم من مدينة تقف منذ أعوام على حافة الوجع... عدن.".
واستعرض الكاتب مواقف عدن البطولية قائلاً: "لم تكن يوماً مدينة عابرة في ذاكرة الحرب، بل كانت أول من تصدى للمشروع الفارسي، وأول من قررت أن تحرر بدماء الآلاف من الشهداء، لا طمعاً في مجد، بل رغبة صادقة في أن ترى النور.".
لكنه أشار بأسف إلى أن النور لم يأتِ، وقال: "جاء ظلام أشد قسوة، لا يشبه ظلام الحرب، بل ظلام الصراعات الداخلية، وتقاسم الغنائم، والتجاهل، والخذلان.".
واختتم المسبحي منشوره بالقول: "عدن، يا سادة... المدينة التي حررت الجنوب، لم تجد من يحررها من جحيم ما بعد الحرب...".