آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 18 يوليو 2025 - 02:09 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
وزير الداخلية يعزي في وفاة المغفور له بإذن لله تعالى العقيد/محمد صالح هادي المنصب
العملة الوطنية تواصل الانهيار.. الدولار يتجاوز حاجز 2900 ريال لأول مرة في تاريخه
قوة أمنية في عدن تختطف شاباً وتصادر أمواله ومركبته
بدء صرف تسوية منتسبي الجيش الجنوبي السابق مع راتب مايو عبر القطيبي
قرار رئاسي بتعيين الحضرمي وبلفقيه في هذه المناصب
المبعوث الأممي: إصدار الحوثيين للعملات يُفاقم أزمة الاقتصاد اليمني ويمثل خرقًا لتفاهمات يوليو 2024
عاصمة عربية تشهد "أكبر سرقة مصرفية في التاريخ".. فمن السارق؟
أمريكا وبريطانيا وفرنسا: عملات الحوثيين غير قانونية وبنك صنعاء ملزم بالامتثال لتوجيهات المركزي في عدن
السعودية: يجب دعم الحكومة السورية لتحقيق الأمن
الهجري يتهم الشرع بقيادة حكومة تكفيرية ويتبرأ من المخربين والمحرضين
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
نتنياهو يكشف لعائلات المحتجزين من يحدد قائمة الرهائن ممن سيفرج عنهم في الصفقة
عربية وعالمية
الخميس - 10 يوليو 2025 - الساعة 09:18 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
كشف رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو لعائلات المحتجزين خلال اجتماع في واشنطن، أن حماس هي من ستحدد هوية المحتجزين الذين سيتم إطلاق سراحهم في اتفاق وقف إطلاق النار الذي يجري التفاوض عليه.
وفي تسجيلات للمحادثة نشرتها صحيفة "هآرتس" العبرية قال نتنياهو: "حماس تنوي إملاء هذا وليس لدينا قائمة".
وأفادت "القناة 12" العبرية بأن نتنياهو أبلغ العائلات أنه "لا يمكن إنجاز صفقة شاملة في الوقت الراهن لكنه تعهد بالعمل من أجل إعادة "آخر محتجز".
وأضاف: "نريد التوصل إلى اتفاق بشأن إطلاق سراحهم، وعندها سيبلغوننا بذلك".
وأفاد بأنه سيتم العمل على إنهاء الحرب بعد الإفراج عن 8 محتجزين.
وقال نتنياهو إن المحادثات بشأن إنهاء الحرب من المتوقع أن تبدأ مع توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، وليس قبل وقت قصير من نهاية الشهرين المنصوص عليهما في البداية.
ولفت قائلا "نحن نتقدم خطوة بخطوة ونأمل أن نحصل على أخبار قريبا"، مشيرا إلى أنه ينظر إلى جميع الرهائن الأحياء على أنهم حالات إنسانية ووصف التزامه تجاههم بأنه "مطلق".
وأكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن "الجهود متواصلة لإعادة المحتجزين"، وأن نتنياهو بحث هذا الملف بشكل موسع في البيت الأبيض.
وفي المقابل، ذكرت صحيفة "هآرتس" نقلا عن مصادر أن إسرائيل هي من تقرر ترتيب إطلاق سراح الرهائن، حيث صرح مصدران بأن المسؤولين المعنيين بالأمر يبلغون فريق نتنياهو بالحالة الصحية للرهائن، ويبلغونهم بمعلومات أخرى عنهم.
وأوضح مصدر مطلع على التفاصيل، أن مسؤولين من وزارة الصحة الإسرائيلية شاركوا في تقييم الحالة الطبية للرهائن.
هذا، وتناولت عائلات المحتجزين تلميح نتنياهو إلى أن حماس ستُملي قائمة المفرج عنهم، بقلق بالغ، حيث وجهت نداء إلى الحكومة الإسرائيلية قات فيه "نطالب بتلقي معلومات كاملة عن آلية تحديد من سيطلق سراحه من المحتجزين، ومن سيُحكم عليه بمواصلة التعرض للتعذيب والخطر المباشر، ونطلب معرفة الجهات التي ستقرر في هذا الشأن، وما هي المعايير التي سيُتخذ القرار بناء عليها".
وفي وقت سابق، نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر سياسي رفيع قوله إن إسرائيل وحماس قد تتوصلان إلى اتفاق بشأن غزة خلال أسبوع أو أسبوعين، لكن ليس في غضون يوم واحد.
وأوضح المصدر أنه "إذا وافق الجانبان على وقف إطلاق النار المقترح لمدة 60 يوما، فإن إسرائيل ستستخدم هذا الوقت لاقتراح وقف دائم لإطلاق النار يتطلب من حركة حماس نزع سلاحها".
وأضاف أنه "إذا رفضت حماس ستواصل إسرائيل العمليات العسكرية".
وفي ظل ضغوط داخلية يتعرض لها نتنياهو، قدمت إسرائيل لاحقا مقترحا جديدا تضمن انسحابا أوسع، مما أدى إلى تقدم في المفاوضات.
وتدور المحادثات حول اتفاق مؤقت يتضمن هدنة لمدة 60 يوما، تتخللها مرحلتان لإطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم رفات 18 آخرين، إلى جانب إطلاق أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، على أن تتولى إدارة ترامب ضمان تنفيذ الاتفاق.
لكن مصادر إسرائيلية حذرت من أن المفاوضات قد تتعثر بسبب إصرار نتنياهو على إبقاء السيطرة العسكرية الإسرائيلية على محور موراج "محور فيلادلفيا 2"، خلافا لتوصيات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.
هذا وكشف موقع "أكسيوس" أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف عقد اجتماعا ثلاثيا مع مسؤول قطري ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي رون ديرمر، قبيل لقاء ترامب ونتنياهو، لبحث العقبة الأخيرة في مفاوضات وقف إطلاق النار، والمتمثلة بإعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال هدنة تمتد لـ60 يوما.
وبحسب المصادر، رفض الجانب القطري الخارطة الإسرائيلية باعتبارها محدودة وغير مقبولة، فيما أشار ويتكوف إلى أنها تشبه خطة وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش، التي تتضمن بقاء قوات إسرائيلية في أجزاء واسعة من غزة، وهو ما ترفضه واشنطن.