آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 26 ديسمبر 2025 - 03:41 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الجامعة العربية وقطر والبحرين والكويت تدعو إلى خفض التصعيد في حضرموت
السعودية: التحركات بحضرموت والمهرة أحادية.. وأضرت بمصالح الشعب اليمني
قيادي بارز في القاعدة.. ضربة جوية بمأرب تستهدف الصنعاني
موعد ميلاد هلال شهر شعبان.. وأول أيامه فلكياً
من هو زكريا حجر الذي اعترف الحوثيين بمقتله بعد 9 أشهر من التعتيم؟
قتلى وجرحى في اشتباكات بين الانتقالي وحلف قبائل حضرموت والمنطقة الثانية تتوعد بالرد
قوات الانتقالي تزحف نحو غيل بن يمين وتسيطر على مواقع حلف قبائل حضرموت
تهنئة للشاب الخلوق "عبدالله حسين الدرب" بمناسبة الزواج
وزارة الداخلية تنفي صلتها ببيان مزور وتتوعد منتحلي صفتها بإجراءات قانونية صارمة
السفياني: نقف خلف الرئيس الزُبيدي ونؤكد مشروعية حق الجنوبيين في أرضهم ودولتهم
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
الجامعة العربية وقطر والبحرين والكويت تدعو إلى خفض التصعيد في حضرموت
أخبار محلية
الجمعة - 26 ديسمبر 2025 - الساعة 03:41 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
دعت الجامعة العربية والبحرين وقطر والكويت، يوم الجمعة، إلى وقف التصعيد في حضرموت والمهرة، مشددة في بيانات منفصلة على ضرورة حل الخلافات بالحوار، وبما يفضي إلى الحفاظ على وحدة اليمن وسلامة أراضيه.
وتزامنت هذه الدعوات مع اشتباكات في حضرموت، عقب تقدم قوات المجلس الانتقالي للسيطرة على مواقع تابعة لحلف قبائل حضرموت في مديرية غيل بن يمين، وذلك بعد ساعات من بيان الخارجية السعودية، الذي دعت فيه، الخميس، المجلس إلى سحب قواته من شرق اليمن.
وفي بيانه، اليوم الجمعة، دعا الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، إلى "تغليب المصلحة العليا للشعب اليمني، وتجنب التصعيد في ضوء التطورات الأخيرة في محافظتي المهرة وحضرموت"، محذرًا من أن هذه التطورات "تزيد من تعقيد الأزمة اليمنية، وتضر بمبدأ وحدة التراب اليمني".
وأكد أبو الغيط، في بيان، "الموقف العربي الموحد بشأن الالتزام بوحدة اليمن وسيادته وأمنه وسلامة أراضيه، ورفض أي تدخل في شؤونه الداخلية، واستمرار دعم الحكومة اليمنية الشرعية بقيادة مجلس القيادة الرئاسي".
وقال جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، إن "أبو الغيط دعا الأطراف اليمنية، لا سيما المجلس الانتقالي الجنوبي، إلى الالتزام بخفض التصعيد، وعدم المساس بوحدة البلاد، وتجنب الشعب اليمني المزيد من التداعيات السلبية".
وأوضح المتحدث أن "قضية الجنوب لها أبعاد تاريخية واجتماعية معلومة، يتعين النظر فيها في إطار حوار سياسي شامل بين الأطراف اليمنية، بهدف الوصول إلى تسوية مستدامة تعالج جذور الأزمة ومسبباتها".
وأكد بيان الجامعة العربية أن "حل المشكلات لن يتحقق سوى عبر الحوار، وليس بفرض الأمر الواقع أو بتهديد وحدة البلاد".
من جهتها، أعربت وزارة الخارجية البحرينية عن دعم المملكة "للجهود والمساعي الحميدة التي تقوم بها المملكة العربية السعودية الشقيقة ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، الهادفة إلى تعزيز الأمن والاستقرار في الجمهورية اليمنية الشقيقة".
ودعت البحرين "القوى والمكونات اليمنية كافة إلى التهدئة وعدم التصعيد، واللجوء إلى الحوار والحلول السلمية، وتجنب كل ما من شأنه زعزعة الأمن والاستقرار، والعمل على إعادة السلم والأمن إلى اليمن، حفاظًا على المصالح العليا للشعب اليمني الشقيق، وتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية والسلام في الجمهورية اليمنية الشقيقة".
من جهتها، قالت وزارة الخارجية الكويتية إن دولة الكويت "تتابع بحرص كافة المساعي الرامية إلى ترسيخ الأمن والاستقرار وتعزيز فرص السلام في الجمهورية اليمنية الشقيقة".
وأكدت "أهمية تضافر الجهود الدولية والإقليمية، والعمل على تهيئة الظروف الملائمة لخفض التصعيد، وتهيئة بيئة سياسية بناءة تقوم على الحوار والتفاهم، بما يسهم في معالجة مختلف التحديات، ويحفظ وحدة اليمن وسيادته، ويلبي تطلعات شعبه الشقيق نحو مستقبل آمن ومستقر، ويضع حدًا لمعاناته".
كما أكدت دعم الكويت "للجهود الإقليمية المبذولة بالتنسيق مع الأشقاء، والمساعي التي تقودها المملكة العربية السعودية الشقيقة ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، الهادفة إلى تثبيت التهدئة ودفع العملية السياسية، وصولًا إلى حل شامل ومستدام في اليمن".
بدورها، أعربت وزارة الخارجية القطرية عن دعم الدوحة "لكافة الجهود التي تعزز السلم والأمن المجتمعي في الجمهورية اليمنية الشقيقة".
وشددت قطر "على ضرورة التعاون الوثيق بين كافة الأطراف اليمنية لتجنب التصعيد، وحل كافة القضايا العالقة عبر الحوار والوسائل السلمية، بما يحفظ وحدة اليمن وسلامة أراضيه".
وأكدت دعم قطر "للحكومة اليمنية الشرعية، والجهود الحثيثة التي يبذلها رئيس مجلس القيادة الرئاسي، لإنهاء معاناة الشعب اليمني الشقيق، وتحقيق تطلعاته في الأمن والاستقرار والتنمية والسلام".
كما أعرب البيان عن "دعم دولة قطر للجهود التي تقودها المملكة العربية السعودية الشقيقة ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، الرامية إلى تعزيز الأمن والاستقرار ودفع مسار التهدئة في اليمن".
وكانت الخارجية السعودية قد أكدت، الخميس، في بيان لها، أن التحركات العسكرية الأحادية للمجلس الانتقالي الجنوبي في حضرموت والمهرة تسببت في تصعيد غير مبرر أضر بالاستقرار.
ودعت السعودية المجلس الانتقالي إلى سحب قواته من محافظتي حضرموت والمهرة، مشيرة إلى مساعيها، بالتنسيق مع الإمارات ورئيس مجلس القيادة والحكومة اليمنية، لاحتواء الموقف وإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه، "معوّلةً على تغليب المصلحة العامة، ومبادرة المجلس الانتقالي بإنهاء التصعيد وخروج قواته من المحافظتين بسلاسة وبشكل عاجل".